الصفحه ٤٤٠ :
من غير ان يدفعهما
الى الوالي ـ ورواه ابن ماجة وفيه قصة لعائشة ورواه سعيد بن منصور عن هشيم عن ابن
الصفحه ٥٠٩ : صلىاللهعليهوسلم نهى عن التخلي للذكر والانقطاع عن الخلق الى الله تعالى
كيف وقد قال الله تعالى (وَاذْكُرِ اسْمَ
الصفحه ١٤٤ : عليها ولم يجعل خلق الإنسان كخلق البهائم ولا خلق إليها ثم كخلق الإنسان ثم
هداه الى منافعه من المطعم
الصفحه ٤٣٣ : امراة في عدتها فرفع الى عمر فضربها دون الحد وجعل لها الصداق وفرق
بينهما وقال لا يجتمعان ابدا قال وقال
الصفحه ٤٥٦ :
شأن عويمر ومنهم من رجح انها في شأن هلال واحتج (١) القرطبي الى تجويز نزول الاية مرتين ومنهم من جمع
الصفحه ٥٠٣ : ماجة. (وَأَنْكِحُوا
الْأَيامى مِنْكُمْ) لمّا نهى الله تعالى عما يفضى الى السفاح غالبا امر
بالنكاح فانه
الصفحه ٥١٠ :
والثيب وقد اجمعوا
على ان نكاح الرجال البالغين ليس الى الأولياء وعلى ان النكاح الباكرة الصغيرة الى
الصفحه ٤٥٥ : تقوله المرأة ـ فانزل الله عزوجل (وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ أَزْواجَهُمْ) الاية فامر رسول الله
الصفحه ٥٥٩ : يرى بياضها محيطا بسوادها كله لا يغيب منه شيء الا انه خص في
الاستعمال بتكشف المرأة زينتها وجمالها
الصفحه ١٧٧ : النظر تمنّيّا بناء على
تحقق العذاب الاجل (إِلى ما مَتَّعْنا
بِهِ) استحسانا له وتمنّيا ان يكون لك مثله
الصفحه ١٣٤ : جانت منه نظره (فَإِذا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعى) (٢٠) تمشى بسرعة
على بطنها ـ وقال الله سبحانه في موضع اخر
الصفحه ٢٥ : ء (فَلا تُمارِ فِيهِمْ) اى لا تجادل في شأن الفتية وعددهم (إِلَّا مِراءً ظاهِراً) اى جدالا بظاهر ما قصصنا
الصفحه ٤٢ : ومدح السلعة) والأعور (وهو صاحب الزنى
ينفخ في إحليل الرجل وعجز المرأة) ومطوس (وهو صاحب الاخبار الكاذبة
الصفحه ٣٦٤ : الصالح فاعلون. (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ
حافِظُونَ) (٥) الفرج اسم
لجميع سوءة الرجل والمرأة وحفظ
الصفحه ٤١٣ :
مسئلة بضرب في حدّ بسوط لا ثمرة له متوسطا
٤١٧
المريض والمرأة كيف يحدان
٤٣٧