الصفحه ٣٦٧ :
قد مر ذكره مشروحا
في سورة الكهف (هُمْ فِيها) الضمير راجع الى فردوس وتأنيث الضمير لكونه اسما للجنة
الصفحه ٣٧٣ : او التصعيد او
التعميق بحيث يتعذر عليكم استنباطه ـ وفي تنكير ذهاب ايماء الى كثرة طرقه ومبالغة
في
الصفحه ٣٧٤ : البيت ومقام ابراهيم وتابوت موسى
بما فيه وهذه الأنهار الخمسة فيرفع كل ذلك الى السماء فذلك قوله (وَإِنَّا
الصفحه ٣٧٧ : كونه مجنونا يوجب التربص وترك
العجلة في الانتقام ولما اوحى الى نوح من الله تعالى انه لن يؤمن من قومك الا
الصفحه ٣٧٨ : تعالى ما سلككم في سقر (مِنْ كُلٍّ
زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) قرأ الجمهور باضافة كل الى زوجين فاثنين حينئذ
الصفحه ٣٨٠ :
وَيَشْرَبُ
مِمَّا تَشْرَبُونَ) (٣٣) ما موصولة
والعائد الى الثانية منصوب محذوف او مجرور حذف مع
الصفحه ٣٨١ : مع الغير لجميع الناس ـ قلت وعلى تقدير كون الضمير لجميع الناس ايضا لا
حاجة الى القول بالتقديم والتأخير
الصفحه ٣٩١ :
مشهورا اغنى ذلك عن ذكر المرجع ـ وقيل الضمير راجع الى آياتي فانها بمعنى كتابى
والباء متعلق بمستكبرين
الصفحه ٣٩٣ : الغيبة الى الخطاب
__________________
(١) سهو من المفسر
العلام رحمهالله
تعالى لان الاية المذكورة انما
الصفحه ٣٩٦ : الآيات المنصوبة (وَالْأَفْئِدَةَ) لتتفكروا في الآيات وتستدلوا بها الى غير ذلك من المنافع
الدينية
الصفحه ٣٩٨ : لِلَّهِ) لان العقل الصريح والنقل من كل ناطق واعتراف الناس أجمعين
بذلك يضطرهم الى هذا الجواب (قُلْ) بعد
الصفحه ٤٠٥ : المؤمن فلا يخلو
ميزانه من ثقل ولو بشهادة ان لا اله الا الله وهو المكنى بقوله تعالى (فَمَنْ ثَقُلَتْ
الصفحه ٤٠٩ : والضحك
ذكرى أسند الانساء الى المؤمنين مجازا قال مقاتل نزلت الآية في عمار وصهيب وسلمان
وغيرهم من فقرا
الصفحه ٤١٢ : تعالى وصلّى الله على محمّد واله وصحبه وسلم امير.
الصفحه ٤١٦ : التفعيل للتكثير لكثرة فرائضها او كثرة المفروض عليهم يعنى ألزمناكم أجمعين ومن
بعدكم الى قيام الساعة وقيل