الصفحه ١٥٨ : (لَهُ خُوارٌ) صفة لعجلا يعنى صوت بقر (فَقالُوا) اى السامري ومن اقتربه أول ما راوه (هذا إِلهُكُمْ وَإِلهُ
الصفحه ١٦٠ : بفتح اللام اى لن يخلفك الله إياه (وَانْظُرْ إِلى إِلهِكَ) اى ما زعمته
الصفحه ١٦٢ :
حال من فاعل يحمل
ـ والجمع فيه والتوحيد في يحمل نظرا الى معنى من ولفظها (وَساءَ لَهُمْ يَوْمَ
الصفحه ١٨٠ : خلقه محمّد واله
وأصحابه أجمعين.
الصفحه ١٨٥ : عنكم شبهتكم (إِنْ كُنْتُمْ) يا اهل مكة (لا تَعْلَمُونَ) (٧) شرط استغنى عن
الجزاء بما مضى والاحالة الى
الصفحه ١٨٩ : حسر واستحسر إذا تعب واعيا والاستحسار ابلغ من الحسور وفيه اشارة الى ان
عبادتهم لاجل ثقلها ودوامها كانت
الصفحه ١٩٠ : ـ وللمبالغة في ال؟؟؟ كم زيد
الضمير الموهم لاختصاص الإنشاء بهم. (لَوْ كانَ فِيهِما) اى في السماء والأرض
الصفحه ١٩٩ : يوحى الى من القران هذه الجملة تقرير النهى عن
استعجال لحوق العذاب ونفى استبعاده والمعنى ان اتدارى
الصفحه ٢١١ : يضربون نوحا حتى يسقط فيلقونه في
لبد ويلقونه في بيت يزعمون انه قد مات فيخرج في اليوم الثاني فيدعوهم الى
الصفحه ٢١٩ : إبليس حتى وقع
الى الأرض ثم جمع عفاريت الجن ومردة الشياطين وقال لهم فماذا عندكم من القوة فانى
قد سلطت على
الصفحه ٢٢٣ :
استقاموا من ذلك استبقوا الى الله بالأعمال الزاكية يعدون أنفسهم مع الظالمين
والخاطئين وانهم الأبرار البرا
الصفحه ٢٣٠ : الغد يقضى بين
الناس ينتظره فلا يراه ـ فلما رجع الى القائلة فاخذ مضجعه أتاه فدق الباب فقال من
هذا فقال
الصفحه ٢٤٣ : ابن عباس قال قام رسول الله
صلىاللهعليهوسلم وقال يا ايها الناس انكم تحشرون الى الله حفاة مشاة عراة
الصفحه ٢٤٦ : الى الغيبة وقرأ الجمهور
بصيغة الأمر (رَبِّ احْكُمْ
بِالْحَقِ) يعنى اقض بيننا وبين اهل مكة بالعدل
الصفحه ٢٤٩ :
حديث اوحى الى نبى قل لاهل طاعتى من أمتك لا يتكلوا على
أعمالهم ولا يئسوا ...
٣٥٠