الصفحه ١٩٤ : منها سبلا فيدل ضمنا على انه خلقها ووسعها للسابلة مع ما فيه من
التأكيد (لَعَلَّهُمْ
يَهْتَدُونَ) الى
الصفحه ١٩٥ : ء والضمير راجع الى
الشمس والقمر وانما جمع باعتبار المطالع وجعل واو العقلاء لان السباحة فعلهم والله
اعلم اخرج
الصفحه ٢٠٢ : الرشد (مِنْ قَبْلُ) يعنى قبل موسى وهارون ومحمد صلىاللهعليهوسلم يعنى ما أوحينا الى محمد
الصفحه ٢١٠ : ء كان في القلب او القالب او النفس. (وَجَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً) يفتدى بهم في الخير (يَهْدُونَ) الناس الى
الصفحه ٢١٥ : عبادة والخطا عنه موضوع إذ لم ينل جهره وعند الاصابة له أجران
اجر الاجتهاد واجر النيل الى الصواب والله
الصفحه ٢٢٧ : الحسن فخرج أيوب حتى جلس على مكان مشرف ـ ثم ان امرأته قالت
ارايتك ان كان طردنى الى من أكله ـ ء أدعه يموت
الصفحه ٢٣٩ :
قوله تعالى (إِنَّكُمْ وَما
تَعْبُدُونَ) الى آخره التفات كان الكلام عن المشركين فيما سبق على
الغيبة وفي
الصفحه ٢٤٠ : ء
عبد الله بن الزبعرى الى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال يا محمد انك تزعم ان الله قد انزل عليك انّكم وما
الصفحه ٢٥٦ : ونسبة ذاته الى الكل سواء فلما دلت
المشاهدة على قدرته على احياء بعض الأموات لزم اقتداره على كلها وإن كان
الصفحه ٢٦٢ : المعنيين
الى امر وباعتبار المعنى الآخر الى امر آخر قالوا قوله وكثير من الناس مفرد معطوف
على ما سبق والمعنى
الصفحه ٢٦٥ : ليصب على روسهم فينفذ الحميم حتى تخلص الى
جوفه فيسيل ما في جوفه ثم يهراق من بين قدميه وهو الصهر ثم
الصفحه ٢٦٩ : الى البدو وقال في القاموس البدو والبادية
والبداوة والبداة خلاف الحضر يعنى ليس أحدا حق بالمنزل فيه من
الصفحه ٢٧٠ : رباع مكة ولا اجارة دورها فان ارض الحرم عتيق غير مملوك
لاحد قال الله تعالى ثم محلها الى البيت العتيق ولا
الصفحه ٢٧٣ :
فلا يتصور ان يصل
تلك الحصة الى عقيل الا بالاستيلاء كما هو مذهب ابى حنيفة ان الكافر يملك مال
الصفحه ٢٧٤ : ذكر مكان البيت لان الكعبة رفعت الى السماء من الطوفان ثم لما امر الله
تعالى ابراهيم عليهالسلام ببنا