الصفحه ٣٨٨ : به او لا ينجيهم من عذاب الله لكثرة الخطايا
وقلة الطاعات (أَنَّهُمْ إِلى
رَبِّهِمْ راجِعُونَ) (٦٠) اى
الصفحه ٣٩٩ :
النفي والجملة في مقام التعليل على قوله (وَإِنَّهُمْ
لَكاذِبُونَ) ... (وَما كانَ مَعَهُ
مِنْ إِلهٍ
الصفحه ٤٠٠ : ء وتصدير كل واحد من الشرط والجزاء
به لزيادة التضرع والجوار ـ وفي تلقين الدعاء اشارة الى وجوب الخوف وهضم
الصفحه ٤٢١ : وعمن
تستحيى منهم ان كان بها شهوة قوية وقد تفعله لحامل اخر وهو حاجتها الى معيشتها ـ ويؤيده
ما روى عبد
الصفحه ٤٣٨ : بين امائنا رجل مخدج ضعيف فلم يرع الا وهو على امة من إماء الدار يحنث بها
فرفع شأنه سعد بن عبادة الى
الصفحه ٤٥٠ : فمال
الشافعي الى تغليب حق العبد باعتبار حاجته وغنى الله تعالى ـ ومال ابو حنيفة الى
تغليب حق الله تعالى
الصفحه ٤٨٠ :
فانزل الله تعالى. (وَلا يَأْتَلِ) اى لا يحلف افتعال من الالية بمعنى القسم او المعنى لا
يقصر من الألو
الصفحه ٤٨٦ : الناس فيقول من أراد ان يهدى الى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فليهد اليه حيث كان ـ فكلمته فقال لا تؤذيني
الصفحه ٤٨٩ :
ابو موسى فقال ان
عمر أرسل الىّ ان اتيه فاتيت بابه فسلمت ثلاثا فلم يرد على فرجعت فقال ما منعك ان
الصفحه ٥١٣ : وامتنع من الأداء جاز للمولى رده الى الرق ـ (مسئلة) وإذا صحت الكتابة خرج
المكاتب عن يد المولى ليتحقق مقصود
الصفحه ٥٢٠ : يُكْرِهْهُنَ) مبتدأ خبره محذوف لان الجملة التالية لا تصلح ان تكون خبرا
له لعدم العائد الى المبتدأ تقديره ومن
الصفحه ٥٢٩ : لصاحبه
تنح فامرّ يده بين مفرق صدرى الى منتهى عانتى فالتام ذلك الشق ـ وفي حديث انس قال
لقد كنت ارى اثر
الصفحه ٥٣٢ : ووجهها الى
الظاهر لا يدرك ما وراءها واضاءتها بالمعقولات لا بالذات ـ والخيالية كالزجاجة في
قبول صور
الصفحه ٥٤٨ : ) (٤٩) منقادين
لحكمه ليقينهم انه يحكم بالحق. (أَفِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ) اى كفر وميل الى الظلم (أَمِ
الصفحه ٥٥٧ :
فراى ان ذلك اغنى
عن الاستئذان ـ وذهب قوم الى انها غير منسوخة روى سفيان عن موسى بن عائشة قال سالت