الصفحه ٢٥٩ : الرسول صلىاللهعليهوسلم (فَلْيَمْدُدْ
بِسَبَبٍ) اى بحبل (إِلَى السَّماءِ) اى سماء بيته يعنى ليشدد حبلا
الصفحه ٢٨٦ : نذر بصيغة لا يحتاج الى النية ولا ينتفى بالنفي لكونه إنشاء كالنكاح والطلاق
والرجعة والاعتاق قال رسول
الصفحه ٣٠٤ : لا تنحر نفسك فانّك ان كنت مومنا قتلت
نفسا مومنة وان كنت كافرا تعجلت الى النار فاشتر كيشا فاذبحه
الصفحه ٣٠٧ : صلىاللهعليهوسلم في حجة الوداع بالعمرة الى الحج وهدى فساق معه الهدى
الحديث ـ متفق عليه وبهذا الحديث ونحوه قال احمد
الصفحه ٣٠٨ : إذا اجتمعت ـ قلت هذا الحديث لو ثبت لا يدل على انه صلىاللهعليهوسلم طاف حين قدومه بمكة قبل رواحه الى
الصفحه ٣١٢ : بكلمة ثم والفاء فلا يدل تقدم الافاضة على طلوع الفجر ـ واخر وقته عند
ابى حنيفة الى غروب الشمس من ثانى
الصفحه ٣١٧ : يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ) و (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) ثم رجع الى الركن الأسود فاستلمه ذلك خبر مبتدا
الصفحه ٣٢٥ :
بالكبرياء شكرا (عَلى ما هَداكُمْ) أرشدكم الى معالم دينه ومناسك حجه والى طريق تسخيرها
وكيفية التقرب بها
الصفحه ٣٢٦ :
مكة فجعلوا معه
شريكا وكفروا نعمته ـ وقال الزجاج من تقرب الى الأصنام بذبيحته وذكر عليه اسم غير
الصفحه ٣٣٥ :
بيان لتناهى صبره
يعنى ان الله لا يخلف وعده لكنه قد يؤخر العذاب الى يوم هو عند ربك كالف سنة ـ قال
الصفحه ٣٤٧ : المحكم بينكم (عَلَى اللهِ يَسِيرٌ) (٧٠) لان علمه
مقتضى ذاته ونسبة المعلومات كلها الى علمه سوا
الصفحه ٣٤٨ : فقال (إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ) قرآ يعقوب بالياء التحتانية والضمير راجع الى الكفار
والباقون بالتاء على
الصفحه ٣٥٤ : ) قوله صلىاللهعليهوسلم قد متم خير مقدم من الجهاد الأصغر الى الجهاد الأكبر يفيد
ان الجهاد الأكبر يعنى
الصفحه ٣٨٣ : قرونا كثيرة وبعد جميع القرون أرسلنا رسلا (كُلَّ ما جاءَ
أُمَّةً رَسُولُها) أضاف الرسول مع الإرسال الى
الصفحه ٣٨٧ :
اى يسترها (حَتَّى حِينٍ) (٥٤) اى الى زمان
موتهم او الى ان نأمرك بالقتال يعنى لا تحزن على تفرقهم