الصفحه ١١ :
عظماء أهلها
فذبحوا للطواغيت ففزع اهل الايمان وكان تمليخا بالمدينة يشترى لاصحابه طعامهم فرجع
الى
الصفحه ١٣ : منهم من يؤمن بالله ويعلم ان الساعة حق ومنهم من يكذّب بها
ـ فكبر ذلك على الملك الصالح فبكى وتضرع الى
الصفحه ١٤ : إخوتاه اعلموا امّكم مّلاقوا الله فلا تكفروا بعد ايمانكم إذا دعاكم عدو الله
ثم قالوا لتمليخا انطلق الى
الصفحه ٢٢ : على ان القول
بغالب الظن جائز ـ فلما نظروا الى شعورهم واظفارهم علموا انهم لبثوا دهرا (قالُوا رَبُّكُمْ
الصفحه ٢٩ :
أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنْ كِتابِ رَبِّكَ) اى القران واتبع ما فيه ولا تلتفت الى قولهم ايت بقرآن غير
الصفحه ٣٠ : (وَاتَّبَعَ هَواهُ) فى دعائك الى طرد الفقراء عن مجلسك لصناديد قريش ـ وفيه
تنبيه على ان الداعي له الى هذا
الصفحه ٤٨ : ـ قال هذا فراق بينى وبينك الى قوله
ذلك (١) تأويل ما لم تسطع عليه صبرا ـ قال قال رسول الله
الصفحه ٥٨ : للعلم ثم صفات الله تعالى منها راجعة الى كونه
تعالى هاديا ومنها راجعة الى كونه تعالى مضلا فالاشياء الّتي
الصفحه ٧٦ : التمرة
مثلها زيدا ولى مثله رجلا. (قُلْ إِنَّما أَنَا
بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ
الصفحه ٩٩ :
يغنى شيئا ثم دعاه الى ان يتبعه ليهديه الى الحق القويم فقال. (يا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جاءَنِي مِنَ
الصفحه ١٠٦ :
(فَأُولئِكَ) اشارة الى من تاب وأمن وعمل صالحا (يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ) قرا ابن كثير وابى عمرو
الصفحه ١٠٩ : مشاقها. (وَيَقُولُ الْإِنْسانُ) المراد به الجنس فان قول بعضهم يسند الى الجنس او بعضهم
المعهود قال البغوي
الصفحه ١١١ : فالاكابر جرما ثم قرأ فو ربّك لنحشرنّهم الى قوله عتيّا ـ
واخرج هناد عن ابى الأحوص في الاية قال يبدء الأكابر
الصفحه ١١٥ : والمال اجمع والواحدة اثاثة وهو مع ما عطف
عليه تميز عن نسبة احسن الى الضمير المراجع الى القرن يعنى اثاثهم
الصفحه ١٢٨ : استاذن شعيبا عليهالسلام في الرجوع الى مصر لزيارة والدته وأخته فاذن له ـ فخرج
باهله وماله وكانت ايام