الصفحه ٣٧٦ : الانعام فان منها ما يحمل عليه كالابل والبقر وقيل
المراد الإبل لانها هى المحمول عليها عند العرب والمناسب
الصفحه ٣٩١ : لتضمينه معنى مكذبين او لان استكبارهم على المسلمين حدث
بسبب استماعهم القرآن ـ وقوله مستكبرين حال من فاعل
الصفحه ٧٠ : واله قدره قلنا يا رسول الله وما سراعه في الأرض قال كالغيث
استدبرته الريح فياتى على القوم فيدعوهم
الصفحه ٢٩٣ :
ان يصلى في جوف الليل لا يجزيه ان صلى في النهار قبله ولا بعده لان الحياة الى
الليلة المقبلة غالب عادة
الصفحه ٢٧٤ :
قصد السبيل والمراد هاهنا على قول مجاهد وقتادة هو الشرك وعبادة غير الله وقال قوم
هو كل شيء كان منهيا
الصفحه ٣٠٢ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ان من توبتى ان اهجر دار قومى الّتي أصبت فيها الذنب وان
انخلع من مالى كله
الصفحه ٣١٧ : ونواهيه ـ وقال الزجاج الحرمة
ما وحب القيام به وحرم التفريط فيه وذهب قوم الى ان معنى حرمات الله المناسك
الصفحه ٣٩٣ :
والتمسك بالعادات
لا لحكم الكياسة ـ وانما قيد الحكم بالأكثر لانه كان منهم من ترك الايمان خوفا من
الصفحه ١٥٨ : قدرتنا واختيارنا على أمرنا ـ يعنى المرء إذا وقع في البلية
والفتنة من الله لم يملك نفسه (وَلكِنَّا
الصفحه ٤٧٠ :
فيه ـ وكان النساء إذ ذك خفافا لم يهبلن ولم يغشهن اللحم انما يأكلن العلقة من
الطعام فلم يستنكر القوم
الصفحه ٣٢٤ :
اللهِ عَلَيْها صَوافَ) قال إذا أردت ان تنحر البدنة فاقمها على ثلاث قوائم معقولة
ثم قل بسم الله والله
الصفحه ١٩ : وَالْأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَا مِنْ دُونِهِ إِلهاً لَقَدْ قُلْنا إِذاً) اى إذا أشركنا بالله الها اخر (شَطَطاً) (١٤
الصفحه ١٠٨ : حين سأله قومه عن اصحاب الكهف وذى القرنين والروح ـ فقال
أخبركم غدا ولم يقل إنشاء الله حتى شق على النبي
الصفحه ٦ : ء الحامل لها ـ وقيل الجملة صفة لمحذوف (١) هو المخصوص بالذم ـ لان كبر هاهنا بمعنى بئس تقديره قول
يخرج (إِنْ
الصفحه ٢٣ :
اطلعنا هو على
حالهم (أَنَّ وَعْدَ اللهِ) بالبعث بعد الموت (حَقٌ) لان نومهم وانتباهم كحال من يموت