الصفحه ٧٤ : صلىاللهعليهوسلم إذا سالتم الله فاسئلوه الفردوس فانه أعلى الجنة ـ وزاد في
حديث ابى امامة ان اهل الفردوس يسمعون أطيط
الصفحه ٧٧ : من عمل لله ويريد ان يراه الناس ويحمده
على عمله ـ او يزيد في عمله إذا راه الناس فهو من الرياء والشرك
الصفحه ٣٧٨ : امرأته
وولده كنعان ـ وانما حئ بعلى لان السابق ضار وانما يجئ باللام إذا كان نافعا كما
في قوله تعالى (إِنَّ
الصفحه ٤٣٥ : بالإقرار الا إذا أقر العاقل البالغ على نفسه بذلك اربع
مرات واختلفوا في اشتراط كونها في اربعة مجالس فقال ابو
الصفحه ٤٤٣ : المفاسد وقال مالك يكره كراهة تحريم ـ وقال البغوي قال قوم المراد بالنكاح
الجماع ومعنى الاية الزاني لا يزنى
الصفحه ٧١ : لتكفى الفخذ من الناس فبينماهم كذلك إذا بعث الله ريحا
طيبة فياخذهم تحت اباطهم فيفيض روح كل مؤمن وكل مسلم
الصفحه ١١٩ :
المخلطين الذين هم بين الخوف والرجاء والذين يحشرهم النار الكفار ـ وذكر الحليمي
مثله وزاد ان الأبرار هم
الصفحه ١٢٠ :
يكسى ابراهيم وزاد في تلك الأحاديث انه قالت لبعض نسائه وا سوأتاه ينظر بعضنا الى
بعض قال شغل الناس عن ذلك
الصفحه ٢٩٠ : عن حده ان امرأة
قالت يا رسول الله انى نذرت ان اضرب على راسك الدف قال او في بنذرك رواه ابو داود
وزاد
الصفحه ٢١١ : الْقَوْمِ) ظرف ليحكمان اى دعته ليلا بلا راع كذا في القاموس وفي
النهاية نغشت السائمة إذا رعت ليلا بلا راع
الصفحه ٢١٧ :
الغزو لا يسمع في
ناحية من الأرض بملك الا أتاه يذله وكان فيما يزعمون إذا أراد الغزو امر بعسكره
الصفحه ٩٢ : العين إذا رأت ما يسر
النفس سكنت اليه عن النقل الى غيره ويقال قر الله عينك اى صادف فوادك ما يرضيك
فيقرك
الصفحه ٣٣٨ : نبى
الا إذا تمنى ان يؤمن قومه ولم يتمن ذلك نبىّ الا القى الشيطان (فِي أُمْنِيَّتِهِ) عليه ما يرضى قومه
الصفحه ١٤٨ : اللهِ كَذِباً) مفعول مطلق بقوله لا تفتروا لانه بمعنى لا تكذبوا على الله
كذبا باشراك أحد معه
الصفحه ٢٠٤ : بحاسة
السمع (يُقالُ لَهُ) صفة ثانية لفتى (إِبْراهِيمُ) اى هو ابراهيم ويجوز رفعه بالفعل لان المراد به