الصفحه ٣٥٣ : صلىاللهعليهوسلم قوم غزاة فقال قد متم خير مقدم من الجهاد الأصغر إلى
الجهاد الأكبر ـ قيل وما الجهاد الأكبر قال
الصفحه ٣٨٢ : وسدها مسد الافعال ـ والقوم الظالمون فاعل للمصدر الّذي سد مسد الفعل
واللام زائدة او هى لتقوية عمل المصدر
الصفحه ٣٣٥ : التعميم ـ وأورد هذه الجملة معطوفة
بالواو على قوله (يَسْتَعْجِلُونَكَ) ... (وَلَنْ يُخْلِفَ) لانه في مقام
الصفحه ٢٧ : لا
يسمى عندهم موحدا ـ وهذا التأويل انسب بمنطوق الكتاب وأوفق للعربية وابعد من
التجوز لان قوله إذا نسيت
الصفحه ٦٣ : عليهالسلام انه قال سمى ذا القرنين لانه امر قومه بتقوى الله فضربوه
على قرنه الايمن فمات فبعثه الله يعنى أحياه
الصفحه ١٦٠ : اخلفني في قومى وأصلح ـ فانه يدل على الرفق إذا الإصلاح ينافى
اراقة الدعاء ثم اقبل موسى على السامرىّ
الصفحه ٤٩٩ : في الجملة يعنى بعد زوال ملكها والحاجة قاصرة
لانه يعمل خارج البيت والمراد بالنص يعنى بهذه الاية الإما
الصفحه ١٥٥ :
موسى وقومه فنجوا.
(وَأَضَلَّ فِرْعَوْنُ
قَوْمَهُ) فى الدين (وَما هَدى) (٧٩) وهو تهكم به
وتكذيب
الصفحه ٢٠٩ : تعالى. (وَنَجَّيْناهُ) يعنى ابراهيم (وَلُوطاً) من نمرود وقومه كانوا بأرض عراق (إِلَى الْأَرْضِ) متعلق
الصفحه ٤٦٧ :
ثبت لان هلالا رماها بالزنى لا بنفي الحمل وما ورد في رواية وكيع عند احمد انه
لاعن هلال بالحمل فقد أنكره
الصفحه ٥١٨ :
قال الشافعي ثم
اختلفوا في قدره فقال قوم حط عنه ربع الكتابة وهو قول على أخرجه عبد الرزاق وسعيد
بن
الصفحه ٧٥ : (لَنَفِدَ الْبَحْرُ) اى جنس ماء البحر باسره لان كل جسم متناد؟؟؟ (قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي) فانها
الصفحه ١١٥ :
نُعَمِّرْكُمْ ما يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ حَتَّى إِذا رَأَوْا ما
يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذابَ) اما مع ما
الصفحه ١٤٤ : إذا امر بشيء فعله لا محالة ـ. (قالَ) فرعون لهما في جواب ما قال (فَمَنْ رَبُّكُما) الّذي أرسلكما (يا
الصفحه ٤٧٥ : الصحابة (وَكُلًّا وَعَدَ
اللهُ الْحُسْنى) يعنى الجنة ـ وهذه الاية لا ينافى العذاب لان دخول الجنة
قد يكون