الصفحه ٤٢٤ :
قط الا في ثلاث
خصال رجل قتل فقتل او رجل زنى بعد إحصان او رجل حارب الله ورسوله وارتد عن الإسلام
الصفحه ٤٥٤ :
وما قلت الا حقا
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لا عنوا بينهما فقيل لهلال اشهد فشهد (أَرْبَعُ
الصفحه ٤٥٦ : علمه النبي صلىاللهعليهوسلم بالحكم ولهذا قال في قصة هلال فنزل جبرئيل ـ وفي قصة عويمر
قد انزل الله فيك
الصفحه ٤٥٨ : امامان عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قوله ولم يرفعه الى النبي صلىاللهعليهوسلم قال ابن همام وأنت علمت
الصفحه ٤٦٧ : الولد بالمرأة وجاءت به أشبه الناس بشريك بن سمحا ـ وكان عويمر قد لامه قومه
وقالوا امراة لا نعلم عليها الا
الصفحه ٤٧٦ : المعاصي وان لم يأت بالشهداء فلا وجه لقذفه الا اشاعة
الفاحشة على المسلم دون اقامة حد شرعى فهو كاذب في دعواه
الصفحه ٣٩٥ : عليهم ـ اخرج النسائي
والحاكم عن ابن عباس قال جاء ابو سفيان الى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال يا محمد
الصفحه ٣٧ :
السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ) اى فالتفت بسبب ذلك الماء نبات الأرض وخالط بعضه بعضا
لكثرته
الصفحه ٥٧ : هرمز عن
ابن عباس ان نجدة الحرودى كتب اليه كيف قتله رقد نهى النبي صلىاللهعليهوسلم من قتل الولدان فكتب
الصفحه ٥٩ : فتزوجها نبى من الأنبياء فولدت له نبيا فهدى الله على يديه
امة من الأمم وعن جعفر بن محمد عليهماالسلام انه
الصفحه ٣٥٦ : به في الاخرة ولاجل ذلك قال الله تعالى وأزواجه امّهاتهم ـ وقال
النبي صلىاللهعليهوسلم انما انا لكم
الصفحه ٧ :
عَلَى الْأَرْضِ) من الحيوان والنبات والمعادن (زِينَةً لَها) ولاهلها فان قيل اىّ زينة في الحيّات والعقارب
الصفحه ١٠٤ :
اللهُ
عَلَيْهِمْ) بانواع النعم الدنيوية والدينية (مِنَ النَّبِيِّينَ) بيان للموصول حال من الضمير
الصفحه ١٤٥ : ء جنسنا من
الآدميين (أَزْواجاً) يعنى أعناقا سميت بذلك لازدواجها واقتراب بعضها ببعض (مِنْ نَباتٍ) بيان وصفة
الصفحه ٢٥٥ : أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ
اهْتَزَّتْ) تحركت بالنبات (وَرَبَتْ) اى زادت وانتفخت قرأ ابو جعفر ربأت بالهمزة