الصفحه ١٥٥ : لقوله وما أهديكم الّا سبيل الرّشاد ـ او أضلهم في البحر وما نجا ـ. (يا بَنِي إِسْرائِيلَ) اما خطاب للذين
الصفحه ١٧٥ : عبادتك ويمكن ان يستنبط من هذه الاية
وجوب قراءة الفاتحة في كل صلوة على ما صرح به النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٧ :
من الدقيق او
أسلفني الى هلال رجب فقال لا الا برهن فأتيت النبي صلىاللهعليهوسلم فاخبرته فقال
الصفحه ١٩٧ : للاستنبط المبنى
على الاستعجال والجملة عطف على الشرطية السابقة اعنى وإذ أراك الذين كفروا ان
يتخذونك الا هزوا
الصفحه ٢٥١ : تعليلا للامر
بالتقوى في حق المخاطبين لان شدتها وهولها لا تلحق الا بالموجودين عندها لا بجميع
الناس ولا
الصفحه ٢٦٥ : حال من الحميم او من ضميرهم اخرج الترمذي وحسنه عن ابى هريرة عن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال ان الحميم
الصفحه ٢٦٦ : الا وفي يده ثلث اسورة سوار من ذهب وسوار من فضة وسوار من لؤلؤ قلت والالف
المكتوب في الرسم بعد الواو
الصفحه ٢٧٥ : وتراب ارضه الى الثرى ليست قبلة الا ترى انه لوازيل عن ذلك المكان جدرانها
وترابها ونقلت الى مكان آخر
الصفحه ٢٨٩ : بالقوى وقد
اختلف عليه فيه رواه ابن المبارك عن عبد الرزاق عن أبيه قال الحافظ وله طريق اخر
اسناده صحيح الا
الصفحه ٣٠٥ : الكعبة ذو السويقتين من الحبشة ـ متفق عليه ـ وحديث
ابن عباس عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال كانى به اسود
الصفحه ٣٠٧ : قدم النبي صلىاللهعليهوسلم مكة وطاف وسعى بين الصفا والمروة ولم يقرب الكعبة لطوافه
بها حتى رجع من
الصفحه ٣٢٠ : رواه الطحاوي وقال ابو حنيفة لا يجوز ركوبها ولا الحمل
عليها ولا شرب لبنها الا لضرورة لانه لمّا جعلها
الصفحه ٣٤٤ : سواه عالم بذاته وبما عداه متصف بجميع صفات
الكمال ـ إذ من ثبت ألوهيته لا يمكن الا ان يكون قادرا عالما
الصفحه ٣٧٠ :
ثم في بعض المواضع
وكلمة الفاء في بعضها فلتفاوت الاستحالات ـ الا ترى ان استحالة السلالة الى النطفة
الصفحه ٣٩٠ : للنهى
يعنى لا تجئروا فانه لا ينفعكم الجئر ولا يلحقكم نصر ومعونة من جهتنا ولا يمكن دفع
عذاب الله الا من