الصفحه ٣٣٦ : . (وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا) بالرد والابطال (مُعاجِزِينَ) حال من فاعل سعوا قرأ ابن كثير وابو عمرو معجّزين
الصفحه ١٤ : المدينة فتسمع ما يقال لنابها وما الذي يذكر عند
دقيانوس وتلطّف ولا يشعر بك أحد وابتغ لنا طعاما فأتنا به
الصفحه ١٠ : مدينة سوى مدينتهم
قريبا لبعض أموره ...... فلمّا راى الفتية خروجه بادروا قدومه وخافوا إذا قدم
مدينتهم ان
الصفحه ١٥ : المدينة حتى سمع به من فيها فسألوه ما الخبر فقيل
لهم أخذ رجل عنده كنز فاجتمع اليه اهل المدينة صغيرهم
الصفحه ١١ :
عظماء أهلها
فذبحوا للطواغيت ففزع اهل الايمان وكان تمليخا بالمدينة يشترى لاصحابه طعامهم فرجع
الى
الصفحه ١٢ : ء قرن بعد قرن وقال وهب بن منبه
جاء حوارى عيسى صلىاللهعليهوسلم الى مدينة اصحاب الكهف فاراد ان يدخلها
الصفحه ١٦ :
يا فتى ـ فقال
تمليخا ما وجدت كنزا ولكن هذا ورق ابائى ونقش هذه المدينة وضربها ـ ولكنى والله ما
الصفحه ٤٤٢ : فكان زوانى عندهن جمال فقال الناس لننطلقنّ فلنتزوجهنّ فنزلت ـ وقال
البغوي قال قوم قدم المهاجرون المدينة
الصفحه ١٧ : تابوتا من نحاس مختوما بخاتم من فضة ـ فقام بباب
الكهف ثم دعا رجلا من عظماء اهل المدينة ففتح التابوت عندهم
الصفحه ٢٥٧ : يقدم المدينة
فيسلم فان ولدت امرأته غلاما ونتجت خيله قال هذا دين صالح وان لم تلد امرأته ولم
تنتج خيله
الصفحه ٤ : الحارث وعقبة بن ابى معيط الى أحبار اليهود (٢) بالمدينة ـ فقالوا سلوهم عن محمد وصفوا لهم صفته واخبروهم
الصفحه ٩ : نزل مدينة
اصحاب الكهف وهى أفسوس كلما نزلها كبر على اهل الايمان فاستخفوا منه وهربوا في كل
وجه ـ وكان
الصفحه ٣٢٦ : فنزلت هذه الاية
بالمدينة ـ واخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد والترمذي وحسنه والنسائي وابن ماجة
والبزار وابن
الصفحه ٤٦٩ : وانزل فيه ـ فسرنا حتى إذا فرغ رسول الله صلىاللهعليهوسلم من غزوته تلك وقفل دنونا من المدينة قافلين اذن
الصفحه ٥٥٠ : المدينة وآوتهم الأنصار رمتهم العرب عن قوس واحدة
فكانوا لا يبيتون الا بالسلاح ولا يصبحون الا فيه فقالوا