الصفحه ٣٢٩ : ونهينا عن المنكر
فهى لى ولاصحابى ١٢ ازالة الخفا منه رح
(٢) الى المدينة يعنى
محمدا صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥٤ : في مصاحبته لكن كان غالب هممهم مدافعة الكفار ثم إذا صاروا
في المدينة مقيمين مع النبي
الصفحه ٣٧٢ : الاية قبل إملائه ولا يتصور ان يكون هذا سببا لارتداده لان ارتداده كان
بالمدينة وهذه السورة مكية والله
الصفحه ٣٩٩ : المدينة والكوفة غير حفص بالرفع على انه خبر مبتدأ
محذوف والباقون بالجر على انه صفة لله ـ وهذا دليل اخر على
الصفحه ٤٠٩ : ). (فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ
سِخْرِيًّا) قرأ اهل المدينة وحمزة والكسائي بضم السين هاهنا وفي سورة
صاد والباقون بكسرها واتفقوا
الصفحه ٤٣٩ :
نافع ان عبد العبد الله بن عمر سرق فارسل به عبد الله الى سعيد بن العاص وهو امير
المدينة ليقطع يده فابى
الصفحه ٤٤١ : بهم
المدينة وكانت امراة بمكة صديقة له يقال لها عناق فاستأذن النبي صلىاللهعليهوسلم ان ينكحها فلم يرد
الصفحه ٤٧٠ : فهلك من هلك في شأنى وكان الّذي تولّى كبر
الافك عبد الله بن أبيّ بن سلول فقدمت المدينة فاشتكيت حين قدمنا
الصفحه ٤٩٠ : قال أبو بكر يا رسول الله فكيف بتجار قريش الذين
يختلفون بين مكة والمدينة والشام ولهم بيوت معلومة على
الصفحه ٥٣٩ : يبنها الا نبى الكعبة بناها ابراهيم وإسماعيل وبيت
المقدس بناها داود وسليمان ومسجد المدينة ومسجد قبا اسّس
الصفحه ٥٥٢ : أمروا بالهجرة الى المدينة وأمروا بالقتال وهم على خوفهم لا يفارق أحد
منهم سلاحه ـ فقال رجل منهم ما يأتى