الصفحه ٤٩ :
(فِي الْبَحْرِ
سَرَباً) (٦١) اى مسلكا
ومنه قوله سارب بالنهار وقيل السرب الشق الطويل وقد مر في
الصفحه ٤٨ : لا مثل ما تفص هذا العصفور من هذا البحر ـ ثم خرجا يمشيان على الساحل إذا بصر
الخضر غلاما يلعب مع
الصفحه ١٤ : ـ فقام مسندا ظهره الى جداد من جدد المدينة وقال في نفسه والله ما
أدرى اما عشية أمس فليس على وجه الأرض من
الصفحه ٤٠٢ : فليأت الى حقه فيفرح المرء ان
قد وجب له الحق على والده او ولده او زوجته او أخيه فيأخذ منه ـ ثم قرا ابن
الصفحه ٨٤ :
الى ابى بكر
يسئلنه ميراثهن. فقالت عائشة أليس قد قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لا نورث ما تركنا
الصفحه ٩٨ :
بمعنى الخبر يعنى المخبر من الله على اختلاف القرائتين كما مر. (إِذْ قالَ) بدل من ابراهيم وما بينهما
الصفحه ٣٠٤ : كل منفعة تصل الى من مالك فعلىّ ان أتصدق بها لزمه ان يتصدق بكل ما
ملكه ـ لا بما اباحه له كطعام اذن ان
الصفحه ٥٣ : أَمْراً) (٦٩) الجملة
معطوفة على صابرا منصوب محلا يعنى صابرا غير عاص او على ستجدنى ولا محل له من
الاعراب
الصفحه ٥٠١ : السرة
الى الركبة ـ ولا يجوز لها بحضرته كشف ما تحت السرة كما يدل عليه قوله تعالى (لِيَسْتَأْذِنْكُمُ
الصفحه ١٣٧ : لَهُ
كُفُواً أَحَدٌ) (أَخِي) (٣٠) قرأ ابن كثير
وابو عمرو بفتح الياء والباقون بإسكانها على الوجوه بدل من
الصفحه ٤٢٧ :
الهداية بانه كان ذلك بحكم التورية ثم نسخ قلت شرائع من قبلنا واجب العمل على اصل
ابى حنيفة ما لم يظهر نسخه
الصفحه ٥٥٥ :
وجّه رسول الله صلىاللهعليهوسلم غلاما من الأنصار يقال له مدلج بن عمرو الى عمر بن الخطاب
وقت الظهيرة
الصفحه ٤٥٧ : حد القذف من الزوج كما يدل
عليه الأحاديث في سبب نزول الاية حيث قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ابشر
الصفحه ٦١ : ممتزج ـ او لاختلاف حال العارف في
الالتفات الى الوسائط (وَما فَعَلْتُهُ) اى ما رأيت منى من خرق السفينة
الصفحه ٤٩٣ : على جواز نظر المرأة
الى الأعمى ونحوه يعنى عند الامن من الشهوة ـ (مسئلة) ولا يجوز للمرءة النظر الى
عورة