الصفحه ٣٠٠ : الحكم
الى الأصل ووجب الصوم للاعتكاف مقصودا ـ ثم إذا أدرك رمضان من قابل لا يسقط ما وجب
مقصودا فلا يتادى
الصفحه ١٠٢ : الحول وناهيك انه وعد الصير على الذبح
حيث قال ستجدنى إنشاء الله من الصابرين فوفى به (وَكانَ رَسُولاً) الى
الصفحه ٢٣ :
اطلعنا هو على
حالهم (أَنَّ وَعْدَ اللهِ) بالبعث بعد الموت (حَقٌ) لان نومهم وانتباهم كحال من يموت
الصفحه ١٩٩ : على المرة (مِنْ عَذابِ رَبِّكَ) الّذي ينذرون به ويستعجلونه (لَيَقُولُنَّ يا
وَيْلَنا) يا هلاكنا احضر
الصفحه ٥٠٦ : ذلك النبي صلىاللهعليهوسلم فحمد الله واثنى عليه وقال ما بال أقوام قالوا كذا ولكنى
أصلي وأنام وأصوم
الصفحه ٢٥٤ : من العيوب
ومنها ما هو على عكس ذلك فيتبع ذلك التفاوة تفاوة الناس في خلقتهم وصورهم وطولهم
وقصرهم وكما
الصفحه ٤٩٢ : مِنْ أَبْصارِهِنَ) اى ليغضضن عمّا لا يحل النظر اليه وهذه الاية تدل على انه
لا يجوز للمرءة النظر الى
الصفحه ٤٩١ : ء الحاجة فيها من البول والغائط ـ وقيل هى جميع البيوت الّتي
لا ساكن لها لان الاستئذان انما شرع لئلا يطلع على
الصفحه ٤٨٩ :
ابو موسى فقال ان
عمر أرسل الىّ ان اتيه فاتيت بابه فسلمت ثلاثا فلم يرد على فرجعت فقال ما منعك ان
الصفحه ٣٣ : فجلس على طريقه حتى مرّ به في حشمه فقام اليه فنظر اليه الاخر فعرفه فقال
فلان قال نعم قال ما شأنك قال
الصفحه ٤٦١ : تعالى (فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ ما عَلَى
الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ) ولقوله صلىاللهعليهوسلم لامراة هلال
الصفحه ٤٩٨ : النظر من ذوات
محارمه لتحقق الحاجة الى ذلك في المسافرة ـ وقلة الشهوة للحرم المؤبدة الا إذا كان
يخاف عليها
الصفحه ٤٣٦ : حبان في صحيحه من حديث ابى
هريرة قال جاء ماعز بن مالك الى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال انّ الأبعد زنى
الصفحه ١٤٧ : أراه تلك الآيات وعد عليه ما اوتى غيره من المعجزات (فَكَذَّبَ) فرعون موسى من فرط عناده وقال انه ساحر
الصفحه ٤٤٥ : على هذا
التقييد علماء التفسير والفقه بقرينة اشتراط الاربعة في الشهادة فمن قذف بغير
الزنى من المعاصي لا