الصفحه ٥٣٧ : الله سبحانه المنشعبة من الذات المندمج فيها الشيون والاعتبارات الذاتية على
ما مرّ تقريره ـ وقوله
الصفحه ١٦٢ : للبيان ـ وجاز
ان يكون معنى الاية انه يحمل على عاتقه ما أخذ من عرض الدنيا بغير حق قال رسول
الله
الصفحه ١٢٦ :
منصوبا على العلية
لفعل محذوف من جملة مستانفة تقديره ما أنزلناه الّا تذكرة وقيل هى مصدر في موقع
الصفحه ١٩١ :
استفظاعا وتبكيتا
وإظهارا لجهلهم ـ او ضما لانكار ما يكون لهم سندا من النقل الى ما يكون لهم دليلا
الصفحه ٣٩ :
(وَتَرَى الْأَرْضَ
بارِزَةً) اى ظاهرة ليس عليها ما يسترها من شجر او جبل او بناء كذا
اخرج ابن ابى
الصفحه ١٥٩ : والمعنى ما منعك من ان تتبعنى اى
تتبع امرى ووصيتي في القيام على دعوة الخلق الى التوحيد ومنعهم عن الشرك
الصفحه ٤٥٥ : بالله اننى رايت شريكا على بطنها وانى ما
قربتها منذ اربعة أشهر وانها حبلى من غيرى ـ فقال رسول الله
الصفحه ١٦٠ : المرة من القبض اطلق على المقبوض اى من تراب قبضت (مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ) اى من اثر فرس جبرئيل
الصفحه ٢٢٧ : ـ ثم
مشى أربعين خطوة فامره ان يضرب برجله مرة اخرى فضرب برجله فنبعت عين اخرى ماء بارد
فامره فشرب منها
الصفحه ١٩٥ : والهمزة للانكار بعد ما تقرر ذلك والجملة
معطوفة على مضمون ما جعلنا لبشر من قبلك الخلد يعنى ثبت انك لست
الصفحه ١٢١ : دعاء الولد وهو من دعا بمعنى سمى المتعدى الى مفعولين وانما
اقتصر على الثاني ليحيط بكل ما دعى له ـ او من
الصفحه ٣٧٩ : على
لسان الرسول اعبدوا الله (ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ أَفَلا تَتَّقُونَ) (٣٢) مر تفسيره. (وَقالَ
الصفحه ٤٨٨ : المانع من
الدخول ليس الاطلاع على العورات فقط بل وعلى ما يخفيه الناس من الناس ـ مع ان
التصرف في ملك الغير
الصفحه ١٥٨ : قدرتنا واختيارنا على أمرنا ـ يعنى المرء إذا وقع في البلية
والفتنة من الله لم يملك نفسه (وَلكِنَّا
الصفحه ٤٢٥ : ناسخا الا على ما قرره المحققون من الحنفية في هذه
الاية ان المذكور كل الواجب فقوله تعالى (الزَّانِيَةُ