الصفحه ٣٠٢ : مالى صدقة في المساكين لا يدخل ماله ديون على الناس مسئلة من
نذر ان يتصدق بجميع ما هو ملكه في الحال وما
الصفحه ١١١ : (وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ
الْكِبَرِ عِتِيًّا) ـ والجمهور بضمها وهى على وزن فعول كما ذكرنا وقوله من كلّ
شيعة ان
الصفحه ١٦٧ :
يصفه الواصفون الكاملون ـ اللهم لا احصى ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك على ما
أردت (الْمَلِكُ) النافذ
الصفحه ٢٢٨ :
وتركنى فاغضبنى ـ ولو
سجد لى سجدة واحدة رددت عليه وعليك كل ما كان لكما من مال وولد فانه عندى ثم
الصفحه ٥٥٠ :
(عَلَيْهِ ما حُمِّلَ) عليه وقد ادى ما كان عليه (وَعَلَيْكُمْ ما
حُمِّلْتُمْ) وأنتم تتولون عنه
الصفحه ٣٧٣ : على ما اقتضته الحكمة وتعلقت به المشية فتمسك السماء ان تقع على الأرض ـ وهذه
الجملة اما حال من فاعل
الصفحه ١٠٧ :
فى الاخرة على
مقدار ما كانوا يؤتون به في الدنيا ـ واخرج ابن المبارك عن الضحاك في هذه الاية
قال
الصفحه ٣٩٠ :
فيهم لاجل الغمرة
ـ او انهم في غمرة من انهم تفرقوا دينهم وتركوا دين الله المرضى الى ما اقتضته
الصفحه ٥٠٥ : صلىاللهعليهوسلم قال من أراد ان يلقى الله طاهرا مطهرا فليتزوج الحرائر ما
ذكرنا كله بمذهب علماء الحنفية رحمهمالله
الصفحه ٣٣٨ : يؤمر به ـ استثناء مفزغ من رسول ونبى على الحال تقديره ما أرسلنا من رّسول
ولا نبىّ في حال من الأحوال الا
الصفحه ٢٩٣ : صلىاللهعليهوسلم ما من ايام العمل الصالح فيها أحب الى الله من هذه الأيام
يعنى ايام التشريق من ذى الحجة قالوا يا
الصفحه ٣٣٦ : صلىاللهعليهوسلم تولّى قومه عنه وشق عليه ما راى من مباعدتهم عما جاء به من
الله عزوجل تمنى في نفسه ان يأتيه من الله
الصفحه ٩١ : ء التحتانية والضمير حينئذ يعود الى الجذع (عَلَيْكِ رُطَباً) تمير من سة تتساقط وفيه مبالغة على قراة الجمهور
الصفحه ٨٥ : الثاني وأضمر في الاول وجاز عكس ذلك يعنى
قال ربّك كذلك وهو اشارة الى ما سبق يعنى نبشرك بغلام إلخ هو علىّ
الصفحه ٩٩ : نفسه كرفيق له في مسير يكون اعرف بالطريق منه ثم اظهر
مضار ما كان عليه أبوه بعد ذكر خلوه عن النفع بان ما