الصفحه ٣١١ : طهارة البدن والثوب والمكان عن الأحداث ـ ومنها ستر
العورة عند الجمهور لما مر من حديث عائشة قالت أول شي
الصفحه ١٢٤ : والباقون
بفتحهما ـ وهما من السماء الحروف وقد مرّ الكلام عليها في أوائل سورة البقرة وقيل
هو اسم من اسما
الصفحه ٤٥٤ : لَعْنَتَ اللهِ
عَلَيْهِ إِنْ كانَ مِنَ الْكاذِبِينَ) ـ ثم قال للمرءة اشهدي فشهدت (أَرْبَعَ شَهاداتٍ
بِاللهِ
الصفحه ٤١٧ : الاية على الزاني
لان الزنى في الأغلب يكون بتعريضها للرجل وعرض نفسها عليه بخلاف السرقة فانها تقع
غالبا من
الصفحه ٤٦٣ :
مبناه على القطع
بل على غلبة الظن ـ وغلبة الظن هاهنا فوق غلبة الظن في شهادة اربعة من الرجال
بواسطة
الصفحه ٤٤٦ : المقذوف على نفسه بالزنى او
اقام القاذف اربعة من الشهود على الزنى سقط الحد عن القاذف ـ ولو شهد اربعة على
الصفحه ٤٢٩ : الحد على العاقل دون العاقلة مع المجنون قال ابو حنيفة فعل
الزنى انما يتحقق من الرجال وانما المرأة محل
الصفحه ١٧٥ : ـ والجملة الشرطية اعنى لو لا كلمة الى آخره
معطوفة على جملة محذوفة مفهومة من قوله وكم أهلكنا ـ تقديره كم
الصفحه ٥٤٨ : ) على ما عمل من الذنوب وفي مخالفة أحكامه (وَيَتَّقْهِ) اى يتقى عذابه بامتثال أوامره والانتهاء عن مناهيه
الصفحه ١٧٨ : ـ ولا شك ان العلم اصل العمل وأعلى منه
قدرا وأبقى منه اثرا فكذا ما كان من هذا القبيل ونبّهم ايضا على وجه
الصفحه ٣٢٢ : المقصود من جعل المناسك تذكّر المعبود وفيه دليل على كون الذكر شرطا للذبح (عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ
الصفحه ٥٦٩ :
وكان هذا حال
المنافقين في حفر الخندق على ما قال ابن إسحاق والبيهقي عن عروة ومحمد بن كعب
القرظي
الصفحه ٦٤ : اختيارا لدعوتهم الى
الإسلام بعد التخيير (أَمَّا مَنْ ظَلَمَ) نفسه بالإصرار على الكفر بعد ما دعوته الى
الصفحه ٥٨ : تعيناتها راجعة الى الضلالة ظهور الشقاوة وختمها عليها لازم لوجودها لا
يتصور منها الاهتداء وهذا معنى قوله
الصفحه ٥٣٥ : زائدة على الذات على ما هو مستفاد من
الكتاب والسنة وعليه انعقد اجماع اهل الحق من الامة ـ واما قول الأشعري