الصفحه ٢٨٢ : عروة بن مضرس فيه قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم من شهد معنا هذا الصلاة صلوة الفجر بمزدلفة وقد كان وقف
الصفحه ٤٤٧ :
(فَاجْلِدُوهُمْ) بعد مطالبة المقذوف اجماعا لان فيه حق العبد وان كان
مغلوبا (ثَمانِينَ جَلْدَةً
الصفحه ٣٦٨ : بالطين آدم عليهالسلام واخرج عبد بن حميد عن مجاهد في قوله تعالى (مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ) قال من منى بنى
الصفحه ٣٦٤ : والمعاصي ـ وقيل هو معارضة الكفار بالشتم والسبّ قال
الله تعالى (وَإِذا مَرُّوا
بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِراماً
الصفحه ٨٢ :
سورة مريم عليهاالسلام
مكيّة وهى ثمان
وتسعون اية
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
ربّ
الصفحه ٢٢٤ :
ربى نزع الهيبة في
صدرى واطلق لسانى حتى أتكلم بملا فمى ثم كان ينبغى للعبد ان يحاج على نفسه لرجوت
الصفحه ١٣٦ : الرسالة وغير ذلك ومن التكاليف ـ حتى يذهب عنى
كلفة التكاليف ومشاقها ويحصل للنفس لذة في تحمل شدائدها وفي
الصفحه ٣٨٢ :
يحتمل الاخبار
والدعاء وبعدا مصدر لبعد بمعنى هلك وهو من المصادر الّتي وجب إضمار فعلها في
الاستعمال
الصفحه ٤٤٦ : المقذوف مرة لا يجب عليه الحد ولا
على قاذفه ـ والمراد بالشهداء في هذه الاية الذين كانوا أهلا للشهادة فلو
الصفحه ١١٠ : ثم تدل على تراخى حضورهم حول جهنم من الحشر وذلك
لاحتباسهم دهرا طويلا في الموقف قبل ان يفصل بينهم
الصفحه ٣١٥ : بالقوى لا يحتج بحديثه وقد أنكره الشافعي وقال لا اعلمه
اشتكى في هذه الحبة قلت ولو كان قدوم النبي
الصفحه ٣٧٣ : او لانها طراق الملائكة او الكواكب فيها مسيرها (وَما كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ) عن جنس المخلوق (غافِلِينَ
الصفحه ٣٨٣ :
ثمّ أرسلنا فيه
رسولا ثم انشأنا قرنا اخر ثم أرسلنا رسولا اخر وهكذا ـ إذ لا يستقيم ان يقال
أرسلنا