الصفحه ٢٨٩ : عباس
ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال من نذر نذر الم يسمه فكفارته كفارة يمين ومن نذر نذرا
في معصية
الصفحه ٤٥٨ : ) (٦) يدل على انها
ايمان وليس بشهادات لان كلمة بالله محكم في اليمين وكلمة الشهادة يحتمل اليمين الا
ترى انه
الصفحه ٨٩ :
في معنى العلة (وَلِنَجْعَلَهُ) اما عطف على قوله هو علىّ هيّن لكونه في معنى العلة يعنى
تفعل ذلك لكونه
الصفحه ١٦٩ : لانه ليس في الجنة شمس وأهلها في
ظل ممدود ـ فانه بيان وتذكر لما له في الجنة من اسباب الكفاية واقطاب
الصفحه ٤٠٧ : (فَإِنَّا ظالِمُونَ) (١٠٧) لانفسنا
فحينئذ لا تخلصنا من العذاب بعد ذلك ـ. (قالَ) الله سبحانه في جوابهم
الصفحه ١٥٢ :
واللام في أمنتم
له اى لموسى لتضمين الفعل معنى الاتباع فيه (قَبْلَ أَنْ آذَنَ
لَكُمْ) فى الايمان
الصفحه ١٨٣ : محدث تنزيله ليكور على أسماعهم في التنبيه كى
يتعظوا وذا لا ينافى كونه قديما (إِلَّا اسْتَمَعُوهُ
وَهُمْ
الصفحه ٤٣١ :
يجوز ان يدرأ بشبهة إذ ليس في درء الحد عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم شيء بل عن بعض الصحابة من طرق لا
الصفحه ١٥٩ :
قيل ان هارون مرّ على السامرىّ هو يصوغ العجل فقال له ما لهذا قال اصنع ما ينفع
ولا يضر فادع لى. فقال
الصفحه ٣٨٧ : وَبَنِينَ) (٥٥) بيان لما. (نُسارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْراتِ) خبر لان والعائد محذوف ـ وان مع اسمها وخبرها قائم
الصفحه ٤٠٩ : وقرأ الباقون بالألف يعنى قال الله تعالى للكفار يوم البعث (كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ) احياء وأمواتا
الصفحه ٣١ : الله انطلقوا الى ظلّ ذى ثلث شعب (وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا) بشدة العطش (يُغاثُوا بِماءٍ
كَالْمُهْلِ) اخرج
الصفحه ٩٩ : نفسه كرفيق له في مسير يكون اعرف بالطريق منه ثم اظهر
مضار ما كان عليه أبوه بعد ذكر خلوه عن النفع بان ما
الصفحه ١٣٥ :
فى الموضع الّذي
كان يضعها إذا توكّا ـ قال المفسرون أراد الله ان يرى موسى ما أعطاه من الآية
الّتي
الصفحه ١٩٥ :
بالفلك الجنس كقولهم كساهم الأمير حلة والله اعلم (يَسْبَحُونَ) اى يجرون ويسيرون بسرعة كالسابح في الما