الصفحه ٤٣٣ :
ما يجب في الزنى ـ
ولابى حنيفة انه عقد صادف محلا لمطلق النكاح لكونها أنثى من بنى آدم وان لم يكن
الصفحه ٥٦٩ :
وكان هذا حال
المنافقين في حفر الخندق على ما قال ابن إسحاق والبيهقي عن عروة ومحمد بن كعب
القرظي
الصفحه ٥٤ : بالقصاص يعنى ان القتل
لا يجوز الا في حد او قصاص ولم يوجد شيء منها ـ جعل الله سبحانه في الاولى خرقها
جزا
الصفحه ٦٩ : وأبدل الهمزة الساكنة ياء والباقون بقطع
الهمزة ومدة بعدها في الحالين بمعنى الإعطاء يعنى أعطوني قطرا
الصفحه ٣١٠ : مضرس جئت يا رسول الله من جبل طيء أكللت
مطيتى وأتعبت نفسى والله ما تركت من جبل الا وقفت عليه فهل لى من
الصفحه ٣٣٢ : منهما قوم
في نعمة فكفروا فاهلكهم الله وبقي القصر والبئر خاليين وروى ابو روق عن الضحاك انه
كان هذه البئر
الصفحه ٣٩٤ : (لَتَدْعُوهُمْ إِلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) (٧٣) تشهد العقول
السليمة على استقامته وعدم الاعوجاج فيه ـ بيّن الله
الصفحه ٤٠٣ : ـ فان قيل قد قال الله تعالى في موضع اخر واقبل بعضهم على بعض يّتساءلون
ـ قلنا قال ابن عباس ان للقيامة
الصفحه ٤٨٧ : يدل على ما روى انه كان ابن عباس يقرا
حتّى تستأذنوا وكذلك كان يقرا أبيّ بن كعب والانس في اللغة ضد
الصفحه ٥٢٤ : مرفوعا كلوا الزيت وادهنوا به فانه طيب مبارك ـ ورواه ابو نعيم
في الطب عن ابى هريرة قال قال رسول الله
الصفحه ٥٢٩ : بإصبعه وما في السماء قزعة ـ فاقبل السحاب من هاهنا وهاهنا
واغدق واغدق وانفجر له الوادي ـ وفي ذلك قال ابو
الصفحه ٤٦ : الله فيهم انهم لا يومنون ـ. (وَرَبُّكَ الْغَفُورُ) البليغ في المغفرة (ذُو الرَّحْمَةِ) الموصوف بالرحمة
الصفحه ٢٧٢ : صلىاللهعليهوسلم حق أبيه عبد الله وفيها ولد النبي صلىاللهعليهوسلم وان النبي صلىاللهعليهوسلم لما هاجر استولى
الصفحه ٣٣١ : المكنة في الأرض لغيرهم من المهاجرين ـ واما معاوية
رضى الله عنه فلم يكن من الذين اخرجوا ـ وقيل الموصول بدل
الصفحه ٣٦٧ :
قد مر ذكره مشروحا
في سورة الكهف (هُمْ فِيها) الضمير راجع الى فردوس وتأنيث الضمير لكونه اسما للجنة