الصفحه ٣٤٥ : الأجسام الفلكية
مثل الأجسام الارضية في الميل الى ما تحته وانما أمسكها الله تعالى بقدرته ـ وقال
البيضاوي
الصفحه ٤٣٦ :
عنده مرّة فرده ثم
جاء فاعترف عنده الثانية فرده ـ ثم جاء فاعترف عنده الثالثة فرده ـ فقلت له ان
الصفحه ٩١ : حديث ابن عمران السّرى أخرجه
الله لتشرب امه اى أم عيسى منه وفيه أيوب بن نهيك؟؟؟ ه ابو زرعة وابى حاتم
الصفحه ١٥٠ :
مجتمعين لانه اهيب
في صدور الرائين كذا قال مقاتل والكلبي ـ نظيره ما قال الله تعالى انّ الله يحبّ
الصفحه ٤٣٤ : اتفاقا له ان المستوفى بالزنى المنفعة وهى المعقود عليه في الاجارة لكنه
في حكم العين بالنظر (٢) الى الحقيقة
الصفحه ٦٥ :
ويمكن ان يكون هذا الأمر من الله تعالى على لسان نبى من الأنبياء يكون معه يسدد
امره كما كان في بنى إسرائيل
الصفحه ١٠٦ : والتنقيص ـ وفيه تنبيه على ان كفرهم السابق لا يضر قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم الإسلام يهدم ما كان قبله
الصفحه ١٤١ : ـ وفي رواية سعيد بن جبير عن ابن عباس ان الفتون وقوعه في
محن خلصه الله منها اوّلها ان امّه حملته في السنة
الصفحه ٢٠٣ : يكسرها وعلق الفأس في عنقه
ذكر الله سبحانه ضمير جمع المذكر على زعمهم الهة (لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ
الصفحه ٢١٤ : كان
متعديا وهو غير متعد في التيسير ولا في الايقاف وان كان الموضع غير مملوك له لكنه
ماذون فيه كالطريق
الصفحه ٤٦٣ :
مبناه على القطع
بل على غلبة الظن ـ وغلبة الظن هاهنا فوق غلبة الظن في شهادة اربعة من الرجال
بواسطة
الصفحه ٣٤ : لافراد لفظ كلتا (وَلَمْ تَظْلِمْ) اى لم تنقص (مِنْهُ) اى من أكلها (شَيْئاً) يعهد في سائر البساتين فان
الصفحه ١٨٧ :
لمّا ظرف بمعنى
المفاجاة في إذا يعنى فاجا مربهم مسرعين حين رويتهم عذابنا هذه الجملة معطوفة على
الصفحه ٢٣٦ : (واحِدَةً) غير مختلفة فيما بين الأنبياء ولا مشاركة لغيرها في صحة
الاتباع قال الله تعالى ومن يبتغ غير الإسلام
الصفحه ٣٤٦ : بها وروى انه قال عيدا
وقال مجاهد وقتادة قربان يذبحون فيه وقيل موضع عبادة وقيل مألفا يألفونه والمنسك
في