الصفحه ٩٤ : النّاس الها (آتانِيَ) قرأ حمزة بإسكان الياء والباقون بفتحها (الْكِتابَ) قال الحسن الهم التورية وهو في بطن
الصفحه ٤٦٢ : النسب انما ينقطع حكما للعان ولم يوجد وهو
حق الولد فلا يصدقان في ابطاله والله اعلم قلت والعجب من الشافعي
الصفحه ٣٠٨ :
رايت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فعل ـ رواه الدار قطنى والنسائي بطرق ورواه محمد في كتاب
الآثار عن ابى
الصفحه ٥٣١ : صلىاللهعليهوسلم استفت نفسك وان أفتاك المفتون ـ رواه البخاري في التاريخ
عن وابصة بسند حسن فاذا جاءه العلم بالكتاب
الصفحه ٣٢١ : صلىاللهعليهوسلم في الحج بمنى لا ينفى جواز النحر في غيره إذا ثبت بالكتاب
والسنة وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٢١ : الرزاق ومحمد بن الحسن في كتاب الآثار أخبرنا ابو حنيفة عن حماد عن
ابراهيم النخعي قال قال عبد الله بن مسعود
الصفحه ٥٠٧ :
لَكُمْ
فَاحْذَرُوهُمْ) ـ وكيف يكون النكاح أفضل من الاشتغال بعبادات الله النافلة
مع ان النكاح في
الصفحه ٣١٣ : بابه بالأرض متفق عليه وروى الترمذي
والنسائي عنها قالت كنت احبّ ان أصلي في البيت فاخذ رسول الله
الصفحه ٥١٤ : فقال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ابتاعي فاعتقى فانما الولاء لمق أعتق ـ رواه احمد وأصله في
الصحيحين
الصفحه ٣٩٢ : فقال الله في جوابه
ليس شيء من هذه الأمور (بَلْ) سبب ذلك المكابرة والعناد حيث (جاءَهُمْ) محمّد
الصفحه ٨٧ : فالتقدير اعلم ذكر رحمة
ربّك زكريّا واذكر (فِي الْكِتابِ) اى في القران (مَرْيَمَ) اى قصتها (إِذِ انْتَبَذَتْ
الصفحه ٢٥٥ : كررها الله تعالى في كتابه لظهوره وكونه مشاهدا. (ذلِكَ) اشارة الى ما ذكر من خلق الإنسان في أطوار مختلفة
الصفحه ٢٤٩ : ورد في التمسك بالكتاب والسنة والاجتناب عن البدعة ١٥
/ ذى الحجة سنه ١٢٠٣ ه.
٣٥٨
ما ورد
الصفحه ٢٧٠ : يحل بيع
بيوت مكة ولا إجارتها ومن الحجة لقولنا هذا ما رواه محمد في كتاب الآثار أخبرنا
ابو حنيفة عن عبد
الصفحه ٣٨٤ :
المثل لانه في حكم
المصدر فان مثل وغير يوصف به الواحد والاثنان والجماعة من المذكر والمؤنث