الصفحه ٥١٤ : فسخ البيع ـ احتج احمد بحديث
عائشة ان بريرة جاءت عائشة تستعينها في كتابتها ولم تكن قضت من كتابتها شيئا
الصفحه ٥١٩ : الزنى فقالت إحداهما ان
كان خيرا فقد استكثرت منه وان كان غير ذلك فانه ينبغى ان ادعه فانزل الله ـ قال
الصفحه ٥٢٦ : في خلاصة السير انه قالت أم النبي صلىاللهعليهوسلم رايت في المنام حين حملت به انه خرج منى نور أضا
الصفحه ٥٢٨ : قالت حليمة ما كنا
نحتاج الى السرّاج من يوم أخذناه لان نور وجهه كان أنور من السراج فاذا احتجنا الى
الصفحه ٥٤٣ : يعنى النار
عنده وثانيهما ان المراد بعذاب الله ما يلحق الظمآن في الدنيا من الشدة واليأس
ومبناه سيئات
الصفحه ٥٥٠ : ) يا اهل المدينة الذين هم مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين نزول الاية وليس المراد من المؤمنين عامة
الصفحه ٥٥٣ : الرجل يخرج ملاكفه من ذهب او فضة يطلب من يقبله منه ولقين أحدكم ربه يوم
يلقاه وليس بينه وبينه ترجمان يترجم
الصفحه ٥٥٦ :
فيها وهى ثلاث
ساعات قبل صلوة الفجر وعند نصف النهار وبعد العشاء الاخيرة وكل امر يستحيى منه ومن
الصفحه ٢٤ : ء عليها وجعل
القبور مشرفة ـ ولا دلالة لها على كراهة بناء المسجد بقرب منها ـ ومعنى اتخذوا
قبور أنبيائهم
الصفحه ١١٢ : قال من حرس وراء المسلمين في سبيل الله متطوعا لا بأخذ
السلطان لم ير النار بعينه الا تحلة القسم وان الله
الصفحه ١٢٤ : والباقون
بفتحهما ـ وهما من السماء الحروف وقد مرّ الكلام عليها في أوائل سورة البقرة وقيل
هو اسم من اسما
الصفحه ١٣٠ :
النازعات بتأويل
المكان ـ وقيل هو كثنى من الطى مصدر لنودى او لمقدس اى نودى ندائين او قدس مرتين
الصفحه ١٤٢ : أربعين سنة (يا مُوسى) (٤٠) كرر الله
سبحانه ذكره استيناسا له وحبّا ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ١٧٠ : يقال عاص لمن اعتاد فعل العصيان الا ترى انه من خاط ثوبه يقال خاط فلان ولا
يقال فلان خياط حتى ويعاد ذلك
الصفحه ١٨٠ : صلىاللهعليهوسلم أعطيت سورة البقرة من الذكر الاول وأعطيت طه والطواسين
والحواميم من الواح موسى وأعطيت فاتحة الكتاب