الصفحه ٤٤٧ : القياس على حد الزنى الثابت تنصيفه
بقوله تعالى (فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ
ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ
الصفحه ٤٥٢ :
ظهرك فقال هلال
والّذي بعثك بالحق انى لصادق فلينزلن الله ما يبرئى ظهرى من الحد فنزل جبرئيل
وانزل
الصفحه ٤٦٥ : من التطليق بفرق القاضي
بينهما ولم يقل به أحد ولم يرو عن النبي صلىاللهعليهوسلم امره بالتطليق وقول
الصفحه ٤٦٦ : اعلم
(مسئلة) ولو كان القذف بنفي الولد نفى القاضي نسبه عنه والحقه بامه ويتضمنه القضاء
بالتفريق عند من
الصفحه ٤٧٦ :
الطاعنين عنهم كما يذبون عن أنفسهم ـ وانما جاز الفصل بين لو لا وفعله بالظرف لانه
نازل منزلته من حيث انه لا
الصفحه ٤٧٨ :
ويباعدنى من النار
قال لقد سالت عن عظيم وانه ليسير على من يسر الله عليه تعبد الله ولا تشرك به شيئا
الصفحه ٤٧٩ : ) لمثل هذا القول القبيح واستماعه (أَبَداً) ما دمتم احياء او المعنى يزجركم ويخوفكم من مثل هذا القول
كراهة
الصفحه ٤٨١ : (أَنْ يَغْفِرَ اللهُ
لَكُمْ) ما فرطتم في جنب الله لاجل عفوكم وصفحكم وإحسانكم الى من
أساء إليكم (وَاللهُ
الصفحه ٤٨٨ : ـ رواه
ابو داود وفي رواية له رسول الرجل الى الرجل اذنه (ذلِكُمْ خَيْرٌ
لَكُمْ) من ان تدخلوا بغتة او من
الصفحه ٥٤٠ :
اقرب ما يكون
العبد من ربه وهو ساجد فاكثروا الدعاء ـ رواه مسلم وابو داود والنسائي عن ابى
هريرة
الصفحه ٥٥٤ :
حيث قتل ابن بنت
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومن معه من اهل بيت النبوة وأهان عترته وافتخر به وقال
الصفحه ٥٧٠ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) خلقا وملكا (قَدْ يَعْلَمُ ما
أَنْتُمْ عَلَيْهِ) من الايمان والنفاق والموافقة
الصفحه ١٧٢ : يلتأم عليه القبر حتى يختلف أضلاعه فلا يزال يعذب حتى يبعث ـ وهو في سنن
الترمذي من حديث ابى هريرة وقال
الصفحه ٢١٣ : الشيخان في الصحيحين واحمد واصحاب
السنن من حديث ابى هريرة قال صاحب الهداية قال محمد المراد بالعجماء هى
الصفحه ٢١٥ :
واحتج من قال كل مجتهد مصيب بظاهر هذه الاية حيث قال كلا اتينا حكما وعلما ولا
دليل لهم فيه بل قوله تعالى