الصفحه ٥٦١ :
ضيعته ويشرب من
لبن ماشيته ولا يحمل ولا يدخر ـ وقال الضحاك يعنى بيوت عبيدكم ومماليككم وذلك ان
الصفحه ٢٦ : ـ وهذا نهى تأديب من الله لنبيه صلىاللهعليهوسلم (وَاذْكُرْ رَبَّكَ) بالتسبيح والاستغفار (إِذا نَسِيتَ
الصفحه ٦٤ : يصلّبوا او تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف او ينفوا من الأرض وقيل كلمة
امّا هاهنا للتخيير بين ان يعذبهم
الصفحه ٦٩ : فرغ حذرا من الالتباس ـ وقال
الكوفيون بأعمال الاول لتقدم اقتضائه وحذف المفعول من الثاني ولا التباس في
الصفحه ٧٠ : ليسمن ويشكر من لحومهم
شكرا وروى مسلم عن النواس بن سمعان قال ذكر رسول الله صلىاللهعليهوسلم الدجال ذات
الصفحه ٨٤ : الصادق بلفظ ان الأنبياء
لم يورثوا درهما ولا دينارا وانما أورثوا أحاديث من أحاديثهم الحديث وايضا سياق
الصفحه ٩٥ :
من اتّبع الهدى فانه
تعريض بانّ العذاب على من كذّب وتولّى قال البغوي فلمّا كلمهم عيسى بهذا علموا
الصفحه ١١٨ :
انّما نعدّلهم
معللة او مستانفة وجملة ا لم تر انّا أرسلنا الشّيطين تائيد وتقرير لقوله واتّخذوا
من
الصفحه ١٣١ :
عليه وسلم انه ذكر
الصلاة يوما فقال من حافظ عليها كانت له نورا وبرهانا ونجاة يوم القيامة ومن لم
الصفحه ١٤٩ :
النون في ان على
انها هى المخفقة من المثقلة واللام هى الفارقة ـ او هى نافية واللام بمعنى الا
يعنى
الصفحه ١٥١ : العويدة الّتي في يدك ـ او تعظيما للعصىّ اى لا
تبال بكثرة هذه الاجرام وعظمها فان ما في يمينك أعظم منها اثرا
الصفحه ١٥٦ : أنجيناكم إلخ ويا موسى أعجلك ـ قال البغوي اى ما
حملك على العجلة عن قومك وذالك ان موسى اختار من قومه سبعين
الصفحه ١٨٢ : يسّر وتمم بالخير (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسابُهُمْ) بالاضافة الى ما مضى من ايام الدنيا واللام قيل بمعنى
الصفحه ٢٠٤ :
فيكبتهم بذلك او
الى الله يرجعون عند ثبوت عجز الالهة. (قالُوا) حين رجعوا من العيد (مَنْ فَعَلَ هذا
الصفحه ٢٠٦ :
جمادات لا تنفع
فلا تضر فانه ينافى الألوهية. (أُفٍ) قرأ ابن كثير وابن عامر بفتح الفاء من غير تنوين