الصفحه ٢٢٥ : الأرزاق بحكمته في كلام كثير من اثار قدرته ذكرها لايوب فقال أيوب صغر شأنى
وكل لسانى وعقلى ورائي وضعفت قوتى
الصفحه ٢٣٠ : بفعل محذوف اى وهبنا رحمة اى نعمة (مِنْ عِنْدِنا) او مفعول مطلق لاتينا من قبيل ضربته سوطا واتيناه إيتا
الصفحه ٢٣٣ : ـ وكان له سلف وعبادة فابى الله ان يدعه للشيطان فقذفه في بطن
الحوت ومكث فيه أربعين من بين يوم رسله وقال
الصفحه ٢٨٤ : يسمى نذر لجاج وإذ علمت ان النذر إيجاب ما ليس بواجب عليه فايجاب
ما هو واجب من الله تعالى اخبار محض كمن
الصفحه ٢٨٦ :
يكن من جنسه واجب
بايجاب الله كعيادة المريض وتشييع الجنازة والسّلام قلت ويرد على قول ابى حنيفة ان
الصفحه ٢٨٩ : مسلم ورواه الطبراني
بلفظ النذر يمين وكفارته كفارة يمين وهذا الحديث لعمومه يدل عليه مسئلة من نذر
نذرا
الصفحه ٢٩٤ :
واما على قول ابى
حنيفة فالمشى مع القدرة وإن كان أفضل لكن من شرط المنذور عنده ان يكون من جنسه
واجب
الصفحه ٣١٤ :
فيها ستة اذرع من
الحجر ـ وفي رواية لمسلم علمى لاريبك ما تركوا مه فاراها قريبا من سبعة اذرع ـ وروى
الصفحه ٣٣٨ :
قال أبو ذر قلت يا
رسول الله كم وفاء عدة الأنبياء قال مائة الف واربعة وعشرون الفا الرسل من ذلك
الصفحه ٣٣٩ : بخير قبل اليوم فسجد وسجدوا فنزلت وما أرسلنا من قبلك الاية وأخرجه النحاس
عن ابن عباس متصلا بسند فيه
الصفحه ٣٤٥ :
(وَالْفُلْكَ) بالنصب عطف على ما او على اسم انّ (تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ) طال منها او
الصفحه ٣٥٢ :
وابن عباس وابى
الدرداء وابى موسى وعمار ثم ساقها موقوفة عليهم وأكده البيهقي بما رواه في المعرفة
من
الصفحه ٣٦٢ : المراد بالاحتراز لا انه يجعله في حكم المنطوق بنفي الحكم وقد انعقد الإجماع
على ان اهل الكبائر من المؤمنين
الصفحه ٣٦٩ : العلوي الّذي هو من عالم الأرواح ومقره فوق العرش في النظر
الكشفى وليس هو بمكاني ـ والنفس هى البخار المنبعث
الصفحه ٣٧٣ :
ان الميّت
بالتشديد والمائت الّذي لم يمت بعد وسيموت ـ والميت بالتخفيف من مات ولذلك لم يجز
التخفيف