الصفحه ٥٤٤ :
(يَغْشاهُ) اى البحر (مَوْجٌ) يغشاه صفة اخرى للبحر والموج ما يعلو من الماء باضطراب
الرياح (مِنْ فَوْقِهِ
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوسلم أرأيت الرجل يعمل
العمل من الخير ويحمده (١) الناس عليه قال تلك عاجل بشرى المؤمن ـ فان قيل هذان
الصفحه ٨٨ : مريم
جبرئيل يقصد نحوها نادته من بعيد و. (قالَتْ إِنِّي) قرأ نافع وابن كثير وابو عمرو بفتح اليا
الصفحه ٩٣ : هارون النبي أخا
موسى عليهماالسلام لانها كانت من نسله كما يقال للقيمى يا أخا تميم ـ وقيل
لانها كانت من
الصفحه ١٠٢ : الحول وناهيك انه وعد الصير على الذبح
حيث قال ستجدنى إنشاء الله من الصابرين فوفى به (وَكانَ رَسُولاً) الى
الصفحه ١٠٥ : لتستعيذ من حرها أعد للزانى المصر عليه ولشارب
الخمر المدمن عليها ولآكل الربا الّذي لا ينزع عنه ولاهل
الصفحه ١٠٧ : عنهما قالا قال رجل يا رسول الله هل في الجنة من ليل
فان الله يقول في كتابه (لَهُمْ رِزْقُهُمْ
فِيها
الصفحه ١١٣ : فسندخلها فانظر هل تخرج منها أم لا واخرج من طريق العوفى عن ابن عباس في قوله
تعالى ان منكم الّا واردها يعنى
الصفحه ١٣٨ :
ومنهم يرث النبوة
والرسالة معا ـ وما قال العلماء النبوة اختصاص الهى فالمراد منه نبوة التشريع بنصب
الصفحه ١٤٣ : يَخْشى) (٤٤) يعنى ان لم
يتحقق عنده صدقكما ولم يتذكر فلا اقل من ان يتوهم فيخشى ـ والترجي بالنسبة الى
الصفحه ١٥٠ :
الذين يقاتلون في سبيله صفّا كانّهم بنيان مرصوص ـ وصفّا على هذا حال من فاعل
ايتوا ـ وقال ابن عبيدة الصف
الصفحه ١٥٢ : أَيْدِيَكُمْ
وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ) اى يد اليمنى والرجل اليسرى ومن ابتدائية متعلقة بلا
قطّعنّ كان القطع
الصفحه ١٥٨ : قدرتنا واختيارنا على أمرنا ـ يعنى المرء إذا وقع في البلية
والفتنة من الله لم يملك نفسه (وَلكِنَّا
الصفحه ١٦٩ :
نهى في اللفظ
لابليس وفي المعنى نهى لهما ان يتبعاه اى لاتتبعاه فيتسبب إبليس لاخراجكما من
الجنة حيث
الصفحه ١٩٢ :
وَلَداً) عطف على مضمون أم اتّخذوا الهة من الأرض ومضمون أم اتّخذوا
من دونه الهة يعنى جعلوا الله