الصفحه ٣٨٧ : المراد بالخشية ما به الخشية والمعنى انهم من عذاب ربهم مشفقون ـ
__________________
(١) عن الحسن ان عمر
الصفحه ٤٠٢ :
البرزخ بقية عمر الدنيا فانه لارجوع الى الحيوة ما لم ينته عمر الدنيا ـ وقال
الضحاك البرزخ ما بين الموت الى
الصفحه ٣٣٧ : نَبِيٍ) هو الّذي يكون نبوته إلهاما او مناعا وقيل الرسول من بعثه
الله بشريعة مجددة يدعو الناس إليها والنبي
الصفحه ٣٤٠ :
النبي صلىاللهعليهوسلم قرأه او جرى على لسانه في حالة اغفائه يخل بالوثوق بالقرآن
ـ قلنا قد تكفل الله
الصفحه ٣٣٨ : يؤمر به ـ استثناء مفزغ من رسول ونبى على الحال تقديره ما أرسلنا من رّسول
ولا نبىّ في حال من الأحوال الا
الصفحه ٥٢٩ : المخيط في صدره صلىاللهعليهوسلم ـ واخرج ابن عساكر ان أبا طالب حين أقحط الوادي استسقى
ومعه النبي
الصفحه ٤١ : محقرات الذنوب
لموبقات رواه البغوي وروى الطبراني عن سعد بن جنادة قال لمّا فرغ النبي صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ١٢٤ :
وصححه عن البراء بن عازب ان النبي صلىاللهعليهوسلم قال ليلة الخندق حم لا ينصرون وقال مقاتل بن حيان
الصفحه ٤٣٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال اجلدوه مائة سوط ـ قال يا نبى الله هو أضعف من ذلك لو
ضربنا مائة سوط
الصفحه ٤٧٨ : يا نبىّ الله وانّا مواخذون بما نتكلم به قال
ثكلتك أمك يا معاذ وهل يكب الناس في النار على وجوههم او
الصفحه ٧ :
عَلَى الْأَرْضِ) من الحيوان والنبات والمعادن (زِينَةً لَها) ولاهلها فان قيل اىّ زينة في الحيّات والعقارب
الصفحه ٣٨ :
المختلطين موصوفا
بصفة صاحبه عكس للمبالغة في كثرته (فَأَصْبَحَ) اى صار النبات عن قريب (هَشِيماً
الصفحه ١٠٤ :
اللهُ
عَلَيْهِمْ) بانواع النعم الدنيوية والدينية (مِنَ النَّبِيِّينَ) بيان للموصول حال من الضمير
الصفحه ٢٧٣ : الحديث لا يرث الكافر المؤمن ولا المؤمن الكافر ولو
كانت كلها لابى طالب فلا يتصور كونها للنبى
الصفحه ٣٦٣ : السماء في الصلاة او لا يرجع إليهم أبصارهم ـ رواه احمد ومسلم وابو داود وابن
ماجة وعن ابى هريرة ان النبي