الصفحه ٣١٧ : ولا يكتم بعضكم بعضا فان خيانة الرجل فى
علمه أشد من خيانته فى ماله وان الله سائلكم عنه ـ واخرج ابو نعيم
الصفحه ٣٢٨ : المستقيم الموصل الى الحق رحمة وتفضلا ـ او عليه
قصد السبيل يعنى يصل الى الله تعالى من يسلكه لا محالة يفال
الصفحه ٣٥٤ :
للعسل بيتا تشبيها
ببناء الإنسان لما فيه من حسن الصنعة وصحة القسمة الّتي لا يقوى عليها حذاق
الصفحه ٨٨ : الْعالَمِينَ) ما ضرتاه ـ قال الحسن لم يحمل نوح فى السفينة الا ما يلد
ويبيض فاما ما يتولد من الطين من حشرات
الصفحه ١٠٦ : فاسر باهلك بقطع من اللّيل الّا امرأتك
ولا يلتفت منكم أحد ـ ومقتضى هذا الكلام ان فى إخراجها مع اهله
الصفحه ١٢١ : عداه من النعيم مجذوذ
وجوده فى نفسه بالنسبة اليه والله اعلم ـ قال ابن زيد أخبرنا الله بالذي يشاء لاهل
الصفحه ١٨٦ :
ولم يقل الا من
سرق تحرزا من الكذب (إِنَّا إِذاً
لَظالِمُونَ) (٧٩) يعنى لو
اخذتكم مكانه إذا كنا من
الصفحه ١٩٩ :
عليه من العين وكان لا يفارقه ـ فلما القى فى البئر عريانا جاءه جبرئيل عليهالسلام وعلى يوسف عليهالسلام
الصفحه ٢٠٥ :
(ذلِكَ) الّذي ذكرت من قصة يوسف (مِنْ أَنْباءِ
الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ) يا محمّد (وَما كُنْتَ
الصفحه ٢٢٣ :
إِنَّ
اللهَ لا يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ) من العافية والنعمة (حَتَّى يُغَيِّرُوا) اى القوم (ما
الصفحه ٢٤٣ :
(وَما لَهُمْ مِنَ
اللهِ) اى من عذابه ـ او من رحمته (مِنْ واقٍ) (٣٤) حافظ ـ. (مَثَلُ الْجَنَّةِ
الصفحه ٢٩٥ :
يتلو القران
فقالوا هذا والله الّذي حدث. (إِلَّا مَنِ
اسْتَرَقَ السَّمْعَ) اى لكن من استرق السمع
الصفحه ٢٩٦ :
له برازقين من
الدواب والانعام فمن هاهنا بمعنى ما كما فى قوله تعالى (فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى
الصفحه ٤٧٢ : ثم اشفع فيحدلى حدا فاخرج فاخرجهم من النار وأدخلهم
الجنة ثم أعود الثالثة فاستأذن على ربى فى داره فيؤذن
الصفحه ٣٧ : يقال الشأن الا فيما يعظم
من الأحوال والأمور قال البيضاوي أصله من شأنت شأنه اى قصدت قصده (وَما تَتْلُوا