الصفحه ٢٩٩ :
عنه الماء تشقق
فاذا حرك تقعقع ـ وقال مجاهد هو الطين المنتن وقال هو من صلّ اللّحم وأصلّ إذا
أنتن
الصفحه ٣٤٤ :
وما موصولة مبهمة
بيانها من شيء يفيد عموم خلقه جميع الأشياء (يَتَفَيَّؤُا) اقرأ ابو عمرو ويعقوب
الصفحه ١٠٥ : ـ فقام فى الصورة الّتي يكون فيها
فنشر جناحه ـ وعليه وشاح (١) من در منظوم وهو براق الثنايا اجلى الجبين
الصفحه ٣٠٠ :
(وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خالِقٌ) فى المستقبل من الزمان (بَشَراً مِنْ
صَلْصالٍ
الصفحه ٣٣٥ :
الشيء من الكتاب
او الشجر المغروس او القوم الوقوف ـ جمعه اسطر وسطور واسطار وجمع الجمع أساطير
الصفحه ٤١٢ :
شيئا أصابه فانساه
الّذي راى ـ فدعا دانيال وحنانيا وعزاريا وميشائيل وكانوا من ذرارى الأنبيا
الصفحه ٤٩ : آمَنَ لِمُوسى) اى لم يصدق موسى مع ما جاء به من الآيات وأبطل سحر السحرة (إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ
الصفحه ٨٦ : اخرج ابن
جرير وابن ابى حاتم عن ابن عباس بلفظ إذا رايت تنور أهلك تخرج منه الماء فانه هلاك
قومك ـ قال
الصفحه ٢٢٠ :
متصرف فى حوائجه ـ
عطف على من او على مستخف على ان من فى معنى الاثنين كانه قال (سَواءٌ مِنْكُمْ
الصفحه ٥ :
خلاف العادة ووجه
الإنكار على استعجابهم ان عادة الله تعالى جارية من بدء خلق آدم عليهالسلام على
الصفحه ١٠٨ :
يعذبهم به ـ وقيل
أصله من سجين اى من جهنم فابدلت نونه لاما ـ وقيل السجيل اسم للسماء الدنيا ـ وقيل
الصفحه ١١٨ :
ابدا وقد ذكرت فى
تفسير قوله تعالى (لابِثِينَ فِيها
أَحْقاباً) انها فى حق اهل الأهواء من اهل
الصفحه ١٥٧ :
محكية على ارادة
القول او على ان فعل الشهادة من القول وتسميتها شهادة لانها أدت موداها ـ وانما
جمع
الصفحه ٣٣١ : من طريق قتادة عن الحسين عن قيس ابن عباد قال ان الله تعالى لمّا خلق الأرض
جعلت تمور فقالت الملائكة ما
الصفحه ٧٥ :
مبتدا حذف خبره
والفاء للتعقيب والهمزة لانكار الحكم بمشابهة من هذا شأنه بهؤلاء المقصرين هممهم