الصفحه ١٩٥ :
نعم ـ فطابت نفسه
وقال ما أبالي ما لقيت ان رايته (وَأَعْلَمُ مِنَ
اللهِ) من صنعه ومن رحمته فانه لا
الصفحه ٢٦٩ : الى الجنة ـ قال فيأتيه من روحها وطيبها
ويفسح له فيها مد بصره ـ واما الكافر فذكر موته قال ويعاد روحه فى
الصفحه ٢٠٨ :
(حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ
الرُّسُلُ) عامة لما دل عليه (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ إِلَّا
الصفحه ٤٥٤ : آدم من قدر الأرض منهم الأحمر والأبيض والأسود وبين ذلك والسهل والحزن
والخبيث والطيب. (قالَ) إبليس
الصفحه ٣٢٧ :
وسقى الزرع والبيع
(وَمِنْها تَأْكُلُونَ) (٥) ما يؤكل منها
كاللحوم والشحوم والألبان ـ وتقديم الظرف
الصفحه ٣٦٨ :
التحتانية على
الغيبة والضمير راجع الى الله تعالى (الَّذِينَ صَبَرُوا) على مصائب الدنيا من المرض
الصفحه ٢٩٨ :
مِنْكُمْ
وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ) (٢٤) اى لا يخفى
علينا شيء من أحوالكم بيان لكمال
الصفحه ٣٨٦ : لِذُكُورِنا) الاية وقالوا بتحريم البحائر والسوائب ونحوها والحصر
المستفاد من سياق الكلام وتصدير الجملة بانما
الصفحه ١٢٠ :
للمفعول من سعد
الله بمعنى أسعده ـ والباقون بالفتح على البناء للفاعل فهو لازم ومتعد (فَفِي
الصفحه ١٣٢ :
فهرس تفسير سورة يوسف عليهالسلام من التّفسير المظهرى
مضمون
صفحه
مضمون
الصفحه ١٩٠ :
يعنى وقت لقائه
الاخرة ومحل لقائه الجنة ـ وقوله صلىاللهعليهوسلم الجنة طيبة التربة عذبة الما
الصفحه ٤٨٤ :
الفاعلية فكونه ظلا من ظلال الاسم الهادي او الاسم المضل واما باعتبار علته
المادية فهو الكيفية المزاجية
الصفحه ٢١٣ : ـ لا بد ان يكون من مخصّص ليس بجسم ولا
جسمانى ـ رجح بعض الممكنات على بعض بإرادته ـ وعلى هذا المنهاج سائر
الصفحه ٢٦٨ : يَتَذَكَّرُونَ) (٢٥) فان فى ضربها
زيادة إفهام وتذكير فانه تصوير للمعانى وادناء لها من الحس ـ. (وَمَثَلُ كَلِمَةٍ
الصفحه ١٣٩ :
عند عروض كدورة بأكل شيء من المشتبهات ـ او زائدا على الحاجة بحيث تولدت منه كدورة
ما ـ او لاجل لمم من