الصفحه ١١٧ : عند اهل السنة ان ثبت ان
لا يبقى فيها أحد من اهل الايمان ـ واما مواضع الكفار فممتلية
الصفحه ١٤٧ : وابن ابى حاتم وابو الشيخ والحاكم
وابن مردوية عن الحسن ان يوسف عليهالسلام كان حينئذ ابن سبع عشره سنة
الصفحه ١٦١ : عِنْدَ
رَبِّكَ) (فَلَبِثَ فِي
السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ) ـ وحين قال للاخوة (إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ) فقالوا
الصفحه ١٦٧ : الزمان اى مدة طويلة وهى سبع
سنين والجملة معترضة ومفعول القول (أَنَا أُنَبِّئُكُمْ
بِتَأْوِيلِهِ) قال
الصفحه ١٧٣ : فقال يوسف
ارى ان تجمع الطعام وتزرع زرعا كثيرا فى هذه السنين المخصبة ـ وتجعل الطعام فى
الخزائن بقصبه
الصفحه ١٨٥ : ) فى السن او القدر يحبّه كثيرا ـ وهو ثكلان على أخيه الهالك
يستأنس به ـ ذكروا له حال أبيهم استعطافا له
الصفحه ١٨٨ : البكاء فعمى بصره ـ قال مقاتل لم يبصر
بهما ست سنين وقيل ضعف بصره (فَهُوَ كَظِيمٌ) (٨٤) الكظم مخرج
النفس
الصفحه ١٩٣ : دخل على يعقوب جار له فقال يا يعقوب مالى أراك قد انهشمت وفنيت ولم تبلغ
من السن
الصفحه ١٩٤ :
الله تعالى الى يعقوب تدرى لم عاقبتك وحبست عنك يوسف ثمانين سنة ـ قال لا يا الهى
قال لانك شوّيت عناقا
الصفحه ٢٠٠ : أَسْتَغْفِرُ
لَكُمْ) يعنى ليلة الجمعة ـ وقال وهب كان يستغفر لهم فى كل ليلة
جمعة فى نيف وعشرين سنة ـ وقال طاءوس
الصفحه ٢٠٦ : اثبات قدرة الخلق للعبد ـ وانما التوحيد ما يقوله اهل السنة لا
خالق الا الله ـ بل النظر الى الأسباب مع
الصفحه ٢٧١ : تلك النعمة وعادوا
محمّدا صلىاللهعليهوسلم واستحبوا العمى على الهدى ـ فقحطوا سبع سنين وأسروا وقتلوا
الصفحه ٢٧٥ :
والسنة والإجماع
والخبر المتواتر عن حال اهل مكة ـ فان المشركين فى كتاب الله تعالى عبارة عن اهل
مكة
الصفحه ٢٨١ : ) منصوب بقوله فعلنا فلم ينزجروا (وَضَرَبْنا لَكُمُ الْأَمْثالَ) (٤٥) من أحوالهم
اى بيّنّا لكم على السنة
الصفحه ٣٢٢ :
دعاؤه بعد الف سنة ـ
٥٦
حديث من أحب دنياه أضر بآخرته ومن أحب آخرته أضر بدنياه