الصفحه ٣٠٩ : التقدير الى أنفسهم مع انه فعل
الله تعالى لما لهم من القرب والاختصاص به تعالى او لانهم كانوا رسلا فكلامهم
الصفحه ٢٢٩ : الموجود المتأصل بوجوده ـ. (أَنْزَلَ) الله الواحد القهار (مِنَ السَّماءِ ماءً
فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ) جمع واد
الصفحه ١١٩ : مانع الجمع والمراد هاهنا منع الخلوّ ـ والمعنى ان اهل الموقف لا يخرجون عن
القسمين ولا يخرج حالهم عن
الصفحه ٣٩٤ :
فهرس سورة بنى إسرائيل من التّفسير المظهرى
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
مضمون
الصفحه ٢٩٦ :
له برازقين من
الدواب والانعام فمن هاهنا بمعنى ما كما فى قوله تعالى (فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى
الصفحه ٢٦٢ :
كالصدقة وصلة الرحم واعانة الملهوف وعتق الرقاب ونحو ذلك شبه الله سبحانه أعمالهم
فى حبوطها يرماد طيرته
الصفحه ٢٥٧ :
تبع (لا يَعْلَمُهُمْ) اى لا يعلم عددهم لكثرتهم (إِلَّا اللهُ) جملة معترضة روى عن ابن مسعود انه
الصفحه ٢٣٣ : المنبر جنّت عدن فقال ايها الناس هل تدرون ما جنت عدن قصر فى الجنة له
عشرة آلاف باب على كل باب خمسة وعشرون
الصفحه ٣٢٠ : المطلب
يبالغون فى إيذاء النبي صلىاللهعليهوسلم والاستهزاء به فقال جبرئيل لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٤٢ : ءة والعقل والنبوة والقران والإنجيل ـ قلت والمراد هاهنا العلم النافع (وَلا تَجْعَلْ) ايها الإنسان (مَعَ اللهِ
الصفحه ١٩٦ : به وجه الله والثواب ـ ومبنىّ على
هذا العرف ما روى ان الحسن سمع رجلا يقول اللهم تصدّق علىّ ـ فقال ان
الصفحه ٣٦٢ :
ويقولون ورثناها
من ابائنا وقال الكلبي هو انه إذا ذكر لهم هذه النعم قالوا نعم هذه كلها من الله
الصفحه ٣٦٦ : تمسكون بحبل الوفاء بعهد الله وبيعة رسوله أم تنقضون بكثرة قريش
وشوكتهم وقلة المؤمنين وضعفهم ـ وقيل الضمير
الصفحه ٣١ : بجنبه ولا يكلمه هيبة وخشية (قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا
بِلِقاءِ اللهِ) بالبعث على ارادة القول اى
الصفحه ١٤٦ : ذاك لتحقق البتة ولا ينفعه الحذر لكنه
لم يتحقق ـ قرا ورش والكسائي وابو عمرو الذيب بغير همز بالياء إذا