الصفحه ٨١ : الياء والباقون بإسكانها (أَراكُمْ قَوْماً تَجْهَلُونَ) (٢٩) بلقائهم ربهم
او بمراتب قربهم من الله او فى
الصفحه ١٨٠ : واتّباعهم له (مِنَ اللهِ) اى من قضائه (مِنْ شَيْءٍ) اى شيئا مما قضى الله عليهم او شيئا من الإغناء حتّى أخذ
الصفحه ٤٨ :
اى معتادين
بالاجرام ولذلك تهاونوا برسالة الله سبحانه واجترءوا على ردها. (فَلَمَّا جاءَهُمُ) اى
الصفحه ١٧٣ : ـ فقال الملك والله ما شأن هذه الرؤيا
(وان كانت عجيبا) بأعجب مما سمعت منك ـ فما ترى فى رؤياى ايها الصديق
الصفحه ٣٠٢ :
بالسجود للمفضول ـ
والجواب ان الفضل والخير كله بيد الله وفى امتثال امره فاذا عصى حرم من الخير
الصفحه ٥٠ : أمرهم لئلا يظهر عليهم الكفرة فيوذوهم
(وَبَشِّرِ) يا موسى (الْمُؤْمِنِينَ) (٨٧) ان يهلك الله
عدوكم
الصفحه ٣٣٨ :
اى مثل لهذا
الجزاء المذكور (يَجْزِي اللهُ
الْمُتَّقِينَ) (٣١) من الشرك
وسوء الأعمال. (الَّذِينَ
الصفحه ٣٢٨ : على التكلم والباقون بالياء
على الغيبة اى ينبت الله (لَكُمْ بِهِ) اى بالماء الّذي انزل (الزَّرْعَ
الصفحه ٣٤٣ :
(أَفَأَمِنَ الَّذِينَ
مَكَرُوا السَّيِّئاتِ) اى المكرات السيئات هم الذين قصدوا برسول الله
الصفحه ٤٥٧ :
إبليس قال يا رب
بعثت أنبياء وأنزلت كتبا ـ فما قراءتى قال الشعر قال فما كتابى قال الوشم قال ومن
الصفحه ٤٥٠ :
ناسا من الجن
فاسلم الجنيون واستمسك الآخرون بعبادتهم فانزل الله تعالى. (قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ
الصفحه ٥١ : لِيَزْدادُوا
إِثْماً) فيكون الاية حجة على المعتزلة فى القول بوجوب الأصلح
واللطف على الله تعالى ـ وقال البيضاوي
الصفحه ٣٣٧ :
جَهَنَّمَ) كل صنف بابا اعدّ له وقيل أبواب جهنم اصناف عذابها (خالِدِينَ فِيها) اى مقدرين الخلود
الصفحه ٣ : ءه ـ
٤٤
حديث قال الله خلقت هؤلاء للجنة ولهؤلاء للنار ـ
٥٥
حديث ليس على اهل لا اله
الصفحه ٢٥ :
قيل أليس الله قد
قال (وَأَنَّ الْكافِرِينَ
لا مَوْلى لَهُمْ) قلنا المولى هنالك بمعنى الناصر