الصفحه ١٠ :
البالغة (يُفَصِّلُ) قرا ابن كثير وابو عمرو وحفص بالياء على الغيبة لقوله
تعالى (ما خَلَقَ اللهُ) والباقون
الصفحه ٣٠٨ : الياء والباقون بفتح النون وتخفيفها. (قالُوا) اى الملائكة (بَشَّرْناكَ
بِالْحَقِ) اى بالصدق او باليقين
الصفحه ١٥٩ :
لِلَّهِ) تنزيها له تعالى من صفات العجز وتعجبا على كمال قدرته على
الخلق ـ أصله حاشا لله كذا قرا ابو عمرو فى
الصفحه ١٧١ : أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ) قال له جبرئيل ولا حين هممت ـ فقال ذلك وذكره البيضاوي عن
ابن عباس موقوفا (إِنَّ
الصفحه ١٨٦ : وأسكنها الباقون (أَبِي) فتح الياء نافع وابن كثير وابو عمرو وأسكنها الباقون ـ يعنى
يأذن لى أبيّ فى الرجوع
الصفحه ١٦٨ : يَعْلَمُونَ) (٤٦) فضلك ومنزلتك
فى العلم ـ أورد كلمة لعلّ لان الناس قد لا يتنبّهون بفضل اهل الفضل لكمال غفلتهم
الصفحه ٤٥٥ : وشهوة ـ. (قالَ) الله تعالى (اذْهَبْ) امض لما قصدته وهو طرد وتخلية بينه وبين ما سولت له نفسه
ثم عقبه بما
الصفحه ٣٨١ : الحكم يدل عليه حديث حذيفة
وأبيه حين حلّفهما المشركون فقال لهما (١) النبي صلىاللهعليهوسلم نفى لهم
الصفحه ٢١٤ :
ـ ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم فى العباس ان عم الرجل صنو أبيه (وَغَيْرُ صِنْوانٍ) متفرقات مختلفة الأصول
الصفحه ١٠٤ : ء وهنّ اطهر مبتدا وخبر (فَاتَّقُوا اللهَ) بترك الفواحش (وَلا تُخْزُونِ) قرا ابو عمرو بإثبات الياء وصلا
الصفحه ٨٩ : فيهم صبى حين
اغرقوا ـ. (وَقِيلَ) يعنى قال الله تعالى بعد ما تناهى امر الطوفان (يا أَرْضُ ابْلَعِي
الصفحه ٤٠٥ : بكر بالياء التحتانية وفتح الهمزة على صيغة
الغائب الواحد اى ليسوءا الله وجوهكم او ليسوءا الوعد او البعث
الصفحه ٢٧١ : الله عنه ـ واخرج ابن جرير وابن المنذر وابن ابى حاتم والطبراني فى
الأوسط والحاكم وصححه وابن مردوية من
الصفحه ٢١٨ : ان يرجمها ـ فقال ابن عباس
لو خاصمتكم بكتاب الله تعالى لخصمتكم ـ قال الله تعالى (وَحَمْلُهُ وَفِصالُهُ
الصفحه ١٤٤ :
رضائهم به (أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضاً) اى بأرض منكورة بعيدة من العمران ـ بحيث يبعد عن أبيه ـ وهو