الصفحه ١٨٥ : لابن له صغير قم الى جنب روبيل فمسه ـ ويروى خذ بيده فأتنى به ـ
فذهب الغلام فمسه فسكن غضبه فقال روبيل ان
الصفحه ٢٧٢ :
الضلال او الإضلال
لكن لمّا كان نتيجته جعل كالغرض ـ قرأ ابن كثير وابو عمرو بفتح الياء وكذلك فى
الصفحه ٤٥٦ :
ان له خيلا ورجلا
من الجن والانس وهو كل من يقاتل فى المعصية ـ وقال البيضاوي معناه صح عليهم
باغوائك
الصفحه ٤٩ : أبناء الأنبياء. (وَقالَ مُوسى) لما راى خوف المؤمنين من فرعون (يا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللهِ
الصفحه ٩٩ : يكون نزولهم لامر أنكره الله عليه ـ او لتعذيب قومه (قالُوا) يا ابراهيم (لا تَخَفْ إِنَّا) ملائكة الله
الصفحه ٣٣٦ : بكسر النون الدال على حذف ياء المتكلم يعنى تشاقّونى فان
مشاقة المؤمنين مشاقة الله سبحانه (قالَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٤٠ : شكل بن حميد قال
أتيت النبي صلىاللهعليهوسلم فقلت يا نبى الله علمنى تعويذا أتعوذ به فاخذ بيدي فقال قل
الصفحه ١٠٢ :
يجادلنا ـ قيل
معناه يكلمنا لان ابراهيم لا يجادل ربه وانما يسئله ويطلب ـ وقال عامة اهل التفسير
الصفحه ٣٨ :
والمراد بالكتاب
اللوح المحفوظ ـ او صحائف الأعمال للحفظة ـ. (أَلا إِنَّ
أَوْلِياءَ اللهِ لا خَوْفٌ
الصفحه ٤١٨ :
مثل عبد الله بن
سلام ومن معه والنجاشي وكعب الأحبار وغيرهم وأثني عليهم بقوله (مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٣٠٣ : هذا الكلام على التهديد والوعيد كما يقول
الرجل لمن يخاصمه طريقك علىّ اى لا تفلت منى كما قال الله تعالى
الصفحه ٢٠٨ : عائشة تنكر
هذه القراءة نظرا الى ظاهر معناه انهم ظنوا أخلفوا ما وعدهم الله لكن القراءة
متواترة وان لم
الصفحه ٢١٣ : ما ذكر من
الآيات (ثُمَّ اسْتَوى عَلَى
الْعَرْشِ) وقد مر البحث عنه فى سورة يونس (وَسَخَّرَ الشَّمْسَ
الصفحه ١١٤ : فِي
دِيارِهِمْ جاثِمِينَ) (٩٤) ميتين واصل
الجثوم اللزوم فى المكان. (كَأَنْ لَمْ
يَغْنَوْا فِيها) كان
الصفحه ١٨٢ : الشريعة
ـ كان فى شرع يعقوب ان يسلّم السارق لسرقته المسروق منه فيسارقه فقال الرسول عند
ذلك لا بد من تفتيش