الصفحه ٥٩ : (أَفَأَنْتَ) يا محمّد (تُكْرِهُ النَّاسَ) يعنى الكفار (حَتَّى يَكُونُوا
مُؤْمِنِينَ) (٩٩) ولم يشا الله
ذلك
الصفحه ١٧٧ : يحزن على فراقه (سَنُراوِدُ عَنْهُ
أَباهُ) اى سنجهد فى طلبه من أبيه ونخادعه عنه (وَإِنَّا لَفاعِلُونَ
الصفحه ٣٤ : الياء والباقون بإسكانها (إِنَّهُ لَحَقٌ) لا شك فيه (وَما أَنْتُمْ) يا كفار مكة (بِمُعْجِزِينَ) (٥٣
الصفحه ١٧٦ : والله ما نحن
بجواسيس ـ انما نحن اخوة بنوا اب واحد وهو شيخ صديق يقال له نبى من أنبياء الله عزوجل ـ قال
الصفحه ٢٠ : ) حسنها وبهجتها بألوان النبات والازهار (وَازَّيَّنَتْ) أصله تزينت كذا قرا ابن مسعود (وَظَنَّ أَهْلُها) اى
الصفحه ٢٧ :
تحمل وتنقل يبين
به عجز الأصنام (فَما لَكُمْ) ايها الكفار (كَيْفَ تَحْكُمُونَ) (٣٥) بما هو باطل
الصفحه ١٩١ :
تعالى مقبولة ـ وصار تعلق القلب بتلك الأشياء كتعلقه بصاحبها ـ فالكاملون فى محبة
الله تعالى هم الكاملون فى
الصفحه ١٦٦ : عرفه فقال له يا أخا المنذرين ما لى أراك
بين الخاطئين ـ فقال له جبرئيل يا طاهر بن الطاهرين يقرا عليك
الصفحه ٣٦٨ :
الْحَياةِ الدُّنْيا) وقد مر تفسيره فى سورة يونس عليهالسلام ـ فالمؤمن إذا بشر برضاء الله تعالى وعلو مقامه
الصفحه ٣٠٠ : الاربعة الّتي يتركب منها الجسم
الإنساني ويسمى ذلك بالنفس وقد جعل الله تعالى الروح السفلى المسمى بالنفس مر
الصفحه ٢٨٠ : هواء لخلوه ـ وقال سعيد بن جبير اى قلوبهم مترددة تمور فى أجوافهم ليس لها
مكان يستقر فيه ـ قال البغوي
الصفحه ١٠٥ :
فافتح الباب ودعنا
وإياهم ـ ففتح الباب ودخلوا فاستأذن جبرئيل عليهالسلام ربه فى عقوبتهم فاذن له
الصفحه ٢١٧ : ـ واقترحوا آيات اخر تعنتا وعنادا فقال الله تعالى (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ) يعنى ليس عليك الا الانذار والتبليغ
الصفحه ٩٣ : عاد (أَخاهُمْ) فى النسب (هُوداً) عطف بيان (قالَ يا قَوْمِ
اعْبُدُوا اللهَ) وحده (ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
الصفحه ١٠٠ :
وحشمه ـ وقيل ضحكت سرورا بالبشارة بالولد وولد الولد او بهلاك اهل الفساد وقال ابن
عباس ووهب ضحكت تعجبا من