الصفحه ١٣٨ : كالموت والحياة والأيام والسنين والأمراض موجودة فى تلك المتخيلة ـ بايجاد
الله تعالى ـ ومن أجل ذلك راى رسول
الصفحه ٣٦١ : النعماء المذكورة (يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ) حيث أرسل إليكم رسوله وأيده بالمعجزات وانزل عليكم كتابه
الصفحه ٢٢٧ : السّموت والأرض حقائق من فيها
وأرواح الملائكة والمؤمنين وبظلالهم أشخاصهم وقوالبهم ـ كما عبر رسول الله
الصفحه ١٤٠ : أهلا للالهام ـ واما بالعقل السليم ـ روى الترمذي بسند صحيح عن
ابى رزين قال قال رسول الله
الصفحه ٣٣٣ : (مِنْ دُونِ اللهِ) قرا عاصم ويعقوب يدعون بالياء التحتانية والباقون بالتاء (لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً) أصلا
الصفحه ٣٥٣ : اى الرطب ـ قال شريك بن عبد الله انه مباح بهذه الاية فان الله تعالى امتن
علينا به وهو بالمحرم لا يتحقق
الصفحه ٨٣ : يا أبت أمكنني من العصا فاخذ العصا من أبيه حتّى شج
شجة منكرة فاوحى الله تعالى اليه ما ذكر فى كتابه
الصفحه ٢٩٣ : بِالْحَقِ) اى بالعذاب المتحقق عند الله لقوم (وَما كانُوا) يعنى الكفار (إِذاً) يعنى إذا نزّلت الملائكة
الصفحه ١٢١ :
موجود بوجود ظل
وجوده ـ فالموجود بنفسه هو الله وحده و (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ
الصفحه ١٣٩ : المعصية فانهم غير معصومين ـ او لانعكاس من صحبة العوام ـ فرؤيا
الأولياء شبيهة بالوحى ـ ولذلك قال رسول الله
الصفحه ٢٠٢ : رَأَيْتُهُمْ لِي ساجِدِينَ) (قَدْ جَعَلَها رَبِّي
حَقًّا) صدقا (وَقَدْ أَحْسَنَ بِي) فتح الياء نافع وابو عمرو
الصفحه ٤١٢ : الله وقالوا يا رب أصابنا البلاء بذنوب غيرنا فوعدهم الله ان
يحييهم فقتلوا الا من استبقى بخت نصر منهم
الصفحه ٢٠٥ : وقريشا سالوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن قصة يوسف فلما أخبرهم على موافقة التورية لم يسلموا
فحزن النبي
الصفحه ٣٨٣ : معاذ قال سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم من اين يجاء بجهنم يوم القيامة قال يجاء بها من الأرض
السابعة
الصفحه ١١ : حقائق الدين ـ عن انس قال
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم من عمل بما علم ورّثه الله علم ما لم يعلم رواه