الصفحه ٣٥ : دواء موجب للشفاء (لِما فِي الصُّدُورِ) اى فى صدوركم من الأمراض القلبية يعنى العقائد الفاسدة
وتعلقات
الصفحه ٣٨ : الموجب لوجود الممكنات فما لم يحصل للممكن
ذلك القرب بالواجب تعالى لم يشم رائحة الوجود فان له فى نفسه ليس
الصفحه ٥٥ : على الصدق موجبة للايمان فان السبب الأصلي لايمانهم
انما هو تعلق ارادة الله تعالى به ولم يوجد ـ وجملة لو
الصفحه ٥٩ : ) الموجبة للعلم واليقين (وَالنُّذُرُ) جمع نذير يعنى الرسل وغيرهم
الصفحه ٧٣ : قيام
الموجب وزوال العذر ـ (مَنْ كانَ يُرِيدُ) بعمله وإحسانه (الْحَياةَ الدُّنْيا) اى طول البقاء فى
الصفحه ٨٠ : ) ابيّن لكم موجبات
العذاب والثواب (أَنْ لا تَعْبُدُوا
إِلَّا اللهَ) بدل من انّى لكم او مفعول مبين ويجوز ان
الصفحه ١٠٦ : فَعَلُوهُ إِلَّا
قَلِيلٌ) والّا قليلا على القرائتين ـ ويرد عليه ان مختار النحويين
فى كلام غير موجب البدل وان
الصفحه ١٢١ : العذاب كابائهم او من الرزق فيكون عذر التأخير العذاب
عنهم مع قيام موجبه (غَيْرَ مَنْقُوصٍ) (١٠٩) من النصيب
الصفحه ١٣٨ : العوارض المفسدة للمنامات الموجبة لوقوع
الخطاء فيها متيقن فيهم عليهمالسلام فرؤيا الأنبياء يكون وحيا قطعيا
الصفحه ١٥٩ : موجب امرى والضمير ليوسف او المعنى
ما امر به فحذف الجار والضمير للموصول (لَيُسْجَنَنَّ
وَلَيَكُوناً
الصفحه ٢٢٨ : بصيرة
يدرك بها حقيقة العبادة والموجب لها ـ ويميّز من يستحق العبادة والولاية ممن لا يستحق
ذلك ـ وقيل
الصفحه ٢٧٢ : فعلهم عن امره وانه كالسبب الموجب له ـ ويجوز ان
يقدر بلام الأمر فيكون مفعولا للقول (سِرًّا وَعَلانِيَةً
الصفحه ٣٦٢ : حتّى يتوبوا ويعملوا موجبات مرضاته تعالى. (وَإِذا رَأَى الَّذِينَ ظَلَمُوا
الْعَذابَ) عذاب جهنم (فَلا
الصفحه ٣٨٦ : البهائم بالحل او الحرمة على خلاف ما هى عليه من غير استناد ذلك
الوصف الى علة موجبة للحل او الحرمة من الله
الصفحه ٤٩٨ : الموجبة لليقين ـ وظن موسى يحوم
حول اليقين من تظاهر اماراته. (فَأَرادَ) فرعون (أَنْ يَسْتَفِزَّهُمْ) اى