الصفحه ١٢٠ : الاستغراق فى
رؤية الله تعالى ـ وكمال الاتصال بجنابه بلا كيف قال المفسرون فى تفسير قوله تعالى
(وُجُوهٌ
الصفحه ٢٢ : تفاسيرهم واللالكاني والآجري فى كتاب الرؤية عن ابى بكر
الصديق وابن جرير وابن المنذر وابو الشيخ واللالكاني
الصفحه ٥٦ :
الغرغرة الا قوم يونس فانهم أمنوا قبل حالة الغرغرة وقبل رؤية العذاب الأخروي (لَمَّا آمَنُوا) فى حالة
الصفحه ٤٥٢ : جريح والأكثرين (١) ـ والعرب يقول رايت بعيني رؤية ورؤيا ـ وقال بعضهم كان له صلىاللهعليهوسلم معراجان
الصفحه ٤ : على انهم جعلوه عجوبة لهم يوجهون نحوه انكارهم واستهزاءهم ـ والعجب
حالة يعترى للانسان من رؤية شيء على
الصفحه ٣٣ : إضمار القول يعنى يقال لكم حين تؤمنوا بعد رؤية العذاب
فى الاخرة او عند غرغرة الموت على وجه الإنكار الان
الصفحه ٣٤ : أخفى الرؤساء الندامة من الضعفاء
وهم الاتباع خوفا من ملامتهم وتعييرهم ـ وقيل انهم لمّا بهتوا من رؤية
الصفحه ٦٤ : أعلى من الجنة
وهو الاستغراق فى رؤية الله
تعالى ـ
٥٨
حديث شيبتنى سورة هود وأخواتها ـ تمّت
الصفحه ٨٢ : الرأي من غير رؤية وبما عاينوا من رثاثة حالهم
وقلة مالهم دون تأمل فى معانيهم وكمالاتهم وخصالهم (لَنْ
الصفحه ٨٤ : سخريتكم (كَما تَسْخَرُونَ) (٣٨) يعنى سخرية
مثل سخريتكم منا عند رؤية الفلك. (فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
مَنْ
الصفحه ١٠٠ : ـ فاطلق فى امر فظيع
وعند رؤية ما يتعجب منه والالف مبدلة من ياء الاضافة يدل عليه قراءة الحسن يويلتى
باليا
الصفحه ١٠١ : حالة يعترى للانسان عند رؤية امر بديع مخالف للعادة والأمر كذلك ـ وكونه
مقدورا الله تعالى لا ينافى
الصفحه ١٣٦ : الرؤيا لا من الرؤية بدليل قوله تعالى. (لا تَقْصُصْ رُؤْياكَ) و (هذا تَأْوِيلُ رُءْيايَ) (أَحَدَ عَشَرَ
الصفحه ١٣٧ : تَقْصُصْ رُؤْياكَ) الرؤيا مختص بما
يكون فى النوم او نحو ذلك من الاستغراق فرق بينها وبين الرؤية بحر فى
الصفحه ٣٣٤ : عبارة عن
رؤية نفسه فانيا عاريا عن الوجود وتوابعه برؤيتها مستعارة من الله تعالى والله
اعلم ـ. (وَإِذا