الصفحه ١٠٣ :
في الدنيا وليس
السبب عدم تغيّر الله ما أنعم عليهم حتى يغيروا حالهم بل ما هو المفهوم له وهو جرى
الصفحه ١١٢ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم رضا فخذوه فاخذه عمر فلما صار عباس في يده قال له يا عباس
اسلم فو الله لئن
الصفحه ١١٨ : جاء جبرئيل الى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال يا محمد ان الله تعالى قد كره ما صنع قومك في أخذهم
الصفحه ١٢٥ :
فهرس للتفسير المظهرى سورة التّوبة
(إِنَّ فِي ذلِكَ
لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ
الصفحه ١٣٢ :
أحد الا نالت فيه
واخرج سورة العذاب ايضا ابو عوانة وابن المنذر وابو الشيخ وابن مردوية عن ابن عباس
الصفحه ١٣٣ : ورسوله والمعاهدة بالرسول والمؤمنين للدلالة على انه يجب عليهم
نبذ عهودهم. (فَسِيحُوا فِي
الْأَرْضِ) فيه
الصفحه ١٤٩ :
وعن البيع
والاشتراء فيه وان يتحلق الناس قبل الصلاة في المسجد رواه ابو داود والترمذي وعن
ابى هريرة
الصفحه ١٥٩ :
وولوا مدبرين وفي روايته يونس بن بكر في زيادات المغازي كره رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما قالوا وما
الصفحه ١٧٦ : عنه ينادى في الموسم لا يحج بعد العام
مشرك فظهر ان المراد منعهم عن الحج والعمرة فيجوز عنده دخول الكافر
الصفحه ١٨٢ : في حق اهل الكتاب بالكتاب وفي حق المجوس بالخبر يعنى انه صلىاللهعليهوسلم أخذها من مجوس الهجر فبقى من
الصفحه ١٨٣ : في حقهم
اظهر فلا يقبل منهم الا الإسلام او السيف وكذا المرتد فانه كفر بربه بعد ما هدى
الى الإسلام ووقف
الصفحه ٢١٥ : بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم فمسح بيده ضرعها وظهرها وسمى الله ودعا لها في شانها
فتفاجت عليه ودرت
الصفحه ٢١٧ :
فى كسر الخيمة ثم
رجع ابنها باعنز ثم جاء زوجها ووصفته له قلت ولعل ذلك جاءت قريش في طلبه
الصفحه ٢٢١ : ذلك الجيش زيادة على ثلثين الفا فيكون رضى الله عنه جهز عشرة آلاف وذكر ابو
عمرو في الدرر وتبعه في
الصفحه ٢٢٨ : يُنْفِقُونَ) نفقة فى سبيل الله (إِلَّا وَهُمْ
كارِهُونَ) (٥٤) لانهم لا
يرجون بها ثوابا ولا يخافون على تركها