الصفحه ٢١٩ : ابو بردة الأسلمي في سبعين من قومه بنى سهم
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم من أنت قال بريدة قال يا
الصفحه ٢٢٦ :
ان لا اصبر عنهن ائذن لى فى القعود ولا تفتنى بهن وأعينكم بمالى واخرج الطبراني
بوجه اخر عن ابن عباس ان
الصفحه ٢٢٧ :
فليتوكلوا عليه
وفيه تأكيد وبالفاء اشعار بانه لا ينبغى لهم ان يتوكلوا على غيره وهو وليهم
والقدير
الصفحه ٢٣٧ :
عن مجاهد عنه انه
كان لا يرى بأسا ان يعطى الرجل من زكوة ماله فى الحج وان يعتق منه الرقبة أخرجه عن
الصفحه ٢٤٢ :
لا يستعمل غالبا
الا فى الواجب لكن فى ألفاظهم لما هو أعم من الفضل لانه بمعنى الكفاية فالمعنى هل
الصفحه ٣٠٧ :
ابكاناها وأفزعنا فجاء فجلس إلينا فقال افزعكم بكائي قلنا نعم قال ان القبر الذي
رايتمونى اناجى فيه قبر امنة
الصفحه ٣١٠ : يتقوه ويستحقون الإضلال
وقيل فيه بيان عذر لرسول الله صلىاللهعليهوسلم فى قوله لعمه لاستغفرن لك ما لم
الصفحه ٣١٢ : على رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فى غزوة تبوك من أجل بعيري وكان نضوا (١) أعجف فقلت اعلفه أياما ثم الحق
الصفحه ٣١٦ : الناس وتغيروا لنا
وعند ابن ابى شيبة فطفقنا تغدوا فى الناس لا يكلمنا أحد ولا يسلم علينا أحد ولا
يرد علينا
الصفحه ٣٢٨ : الآيات بالله عهدا والله اعلم. (فصل) ولما كان
نزول اكثر هذه السورة فى غزوة تبوك وقد ذكرنا بعض قصصها فى ضمن
الصفحه ٤ : بعد وفاته صلىاللهعليهوسلم
٧٢
ما ورد في فضل
الرمي ـ
١٠٦
مسئله حكم سهم
الصفحه ٣٣ :
في كفك فقال يا
بنى لا تقل ذلك لقينى وهو في عينى أعظم من الخندقه قلت وهذا الإلقاء الله الرعب في
الصفحه ٥٣ :
هو الاول لان في
الثاني يشترط معنى الجمعية وكل واحد من الخيانتين محرمة برأسها لا الجمع بينهما
كما
الصفحه ٥٦ :
إليهم وعرفوا انه
قد اجمع لحربهم فاجتمعوا له في دار الندوة وهى دار قصى بن كلاب التي كانت قريش لا
الصفحه ٧٨ :
وأخذت سلبه فنفلنى
إياه رواه الطحاوي وروى الحاكم بإسناد فيه الواقدي ضرب محمد بن سلمة ساقى مرحب