الصفحه ١٥٤ :
(لَقَدْ
نَصَرَكُمُ اللهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ) يوم بدر وقينقاع والأحزاب والنضير او قريظة والحديبية
وخيبر
الصفحه ١٨٨ : سفيان الثوري عن هذا فقال يعنى إذا اسلم فلا جزية عليه وباللفظ الذي فسر
به سفيان الثوري رواه الطبراني في
الصفحه ٢٣١ :
فى حيز الشرط
والجواب محذوف تقديره لكان خيرا لهم ثم بين مصارف الصدقات قطعا لاطماع رجال كانوا
الصفحه ٢٣٢ : (وَالْمَساكِينِ) وما بعده على الفقراء من قبيل عطف الخاص على العام كما فى
قوله تعالى حافظوا على الصلاة والصلاة
الصفحه ٢٣٦ : يكون ناسخا وليس فى قوله تعالى فمن
شاء فليومن ومن شاء فليكفر دلالة على نسخ سهم المؤلفة كيف وهو اقدم
الصفحه ٢٦٥ :
فكان واخرج البراز
وابن جرير والدار قطنى فى الموتلف والمختلف وابن مردوية من حديث ابى الدرداء قوله
الصفحه ٣ : يشير هذا مصرع
٢٢
ما ورد في فضائل
اهل بدر
٤٠
فلان وهذا مصرع
فلان فما تعدى
الصفحه ١٠ : الجازم
ويقول انا مومن حقا باعتبار حصول الاعتقاد الجازم في الحال لا بمعنى الجازم بحسن
الخاتمة فالنزاع انما
الصفحه ١١ :
(قصة غزوة بدر)
والسبب في خروج النبي صلىاللهعليهوسلم انه سمع أبا سفيان ابن حرب مقبلا من الشام
الصفحه ١٣ :
في روياها انه قال
انفروا في ثلث فسنتربص بكم هذه الثلث فان يك حقا ما تقول فسيكون وان تمضى الثلث
الصفحه ٥٤ :
الكفر والمعصية
والفساد وكل ما يفضى الى العذاب قال الله تعالى واتقوا فتنة وقال الا في الفتنة
سقطوا
الصفحه ٦٧ : ومن هاهنا قال ابو حنيفة إذا دخل واحد او اثنان في دار الحرب بغير اذن
الامام مغرين وأخذوا من مال اهل
الصفحه ٩٢ :
الزهري ان عمر بن
الخطاب استشار الناس في السواد حين افتتح فراى عامتهم ان يقسم وكان بلال بن رباح
من
الصفحه ١٠٨ : شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللهِ) في الجهاد (يُوَفَّ إِلَيْكُمْ) يوفر لكم جزاؤه (وَأَنْتُمْ لا
تُظْلَمُونَ) (٦٠
الصفحه ٢١٤ :
ابن سنجره أخو
عايشة لامها ليخدمها في الطريق فاخذ بهما الدليل طريق الساحل أسفل من غسفان ثم
أجاز