الصفحه ١٥٠ : ومحمد بن
كعب القرظي وكذا اخرج ابن جرير عن محمد بن كعب القرظي انها نزلت في على بن ابى
طالب والعباس بن عبد
الصفحه ١٧٩ :
يُعْطُوا
الْجِزْيَةَ) وهى في اللغة الجزاء وانما بنيت على فعلة للدلالة على
الهيئة وهى هيئة الاذلال
الصفحه ٢٢٥ : الْأُمُورَ) اى دبروا لك المكايد والحيل ودور والآراء فى ابطال أمرك (حَتَّى جاءَ الْحَقُ) اى جاء نصر الله
الصفحه ٢٤٥ :
شىء فى الديوان
ولا أخذ من الفيء وهو أعم من ذلك وذلك يضعّف الدلالة بالنسبة الى ما لا يدخله
التأويل
الصفحه ٢٧٧ : صلىاللهعليهوسلم عبد الله بن ابى بعد ما ادخل حفرته فامر به فاخرج فوضعه
على ركبته ونفث فيه ريقه والبسه قميصه وفى
الصفحه ٢٧٨ :
الخالفة الذي لا
خير فيه فلان خالفة قومه إذا كان دونهم يعنى مع ارزال الناس الذين لا خير فيهم
الصفحه ٣١٣ : صلىاللهعليهوسلم خيرا ودعا له بخير (ثُمَّ تابَ
عَلَيْهِمْ) تكرير للتاكيد او أراد بالتوبة فى صدر الاية التوبة من اذن
الصفحه ٣٢٢ :
(أَحْسَنَ ما كانُوا
يَعْمَلُونَ) (١٢٠) يعنى جزاء
احسن أعمالهم يعنى الجهاد فى سبيل الله او احسن
الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوسلم امر بما جاء به فصبه فى تعب عظيم فادخل رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيه يده وغسل وجهه ويديه ورجليه
الصفحه ٢٤ :
إذا اجتهد في يمينه قال لا والذي نجانى يوم بدر فلما اطمأن القوم بعثوا عمير بن
وهب الجمحي واسلم بعد ذلك
الصفحه ٣٨ :
عليه وسلم التولي
يوم الزحف من السبع الموبقات رواه الشيخان فى الصحيحين فى حديث ابى هريرة واصحاب
الصفحه ٨٨ :
فوق سهمه بعد القتال من غير شرط سبق منه والا فلم يروا في شى مما ذكر من الأحاديث
انه
الصفحه ٩٧ : لا
يقاتلون الا الكفار (فَاثْبُتُوا) لقاتلهم فان الفرار من الزحف كبيرة كما ورد في الصحاح من
الأحاديث
الصفحه ١١٣ : بيضاء فانه سمعته يذكر الإسلام فسكت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال فما رأيتنى في يوم أخاف ان يقع
الصفحه ١٣٨ :
العام مشرك ولا
يطوف بالبيت عريان ـ (فائدة) هذه القصة صريح في ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم لم