الصفحه ٣٧ :
عنكم وبحديث ابن عمر قال بعثنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى سرية فحاص الناس حيصة فاتينا المدينة
الصفحه ٤٤ : والظفر روى البغوي بسنده عن قيس بن حباب قال شكونا الى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وهو متوسد بردة له في ظل
الصفحه ٤٥ : فالمعنى ان تستنصروا فقد
جاءكم الفتح النصر وان تنتهو عن التكاسل في القتال والمجادلة في الحق والرغبة عما
الصفحه ٤٧ : الخيرات او المعنى ان الله يحول بين الإنسان وبين ما يتمناه قلبه من طول
الحيوة فيفسخ عزائمه فلا تسوقوا في
الصفحه ٥١ : فانهم كانوا أذلاء في أيدي فارس والروم
كانوا جميعا معادين لهم متضادين فجعل لهم الله ماوى يتحصنون به عن
الصفحه ٦١ : خارج عن عادة الله تعالى غير مستقيم في قضائه خصوصا حال كونك فيهم وقد بعثت
رحمة للعلمين وفيه اشعار بانهم
الصفحه ٧١ : الفقراء
واليتامى بل لكل من الصنفين عنده سهم من الخمس غير سهم ذوى القربى ويؤيد ما قلت ما
روى ابو يوسف في
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أحب اولا ان يمضى شفاعته للمددى في التنفيل فلما غضب عليه
رد شفاعته بمنع السلب لا انه لغضبه وسياسته
الصفحه ٩١ :
انى لم أزعجكم الا لان تشركوا في أمانتي فيما حملت من أموركم فانى واحد كاحدكم
وأنتم اليوم تقرون الحق
الصفحه ١١٠ : ابو الشيخ عن سعيد بن المسيب قال لما اسلم عمر انزل الله في إسلامه حسبك
الله الآية واخرج الطبراني وغيره
الصفحه ١١٩ : اليوم فاقتتلوا وبقيت العشرين اوقية معه فاخذت معه في الحرب فكلم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ان يحتسب
الصفحه ١٤٠ : نسخت كل اية في القران فيها ذكر الاعراض والصبر على أذى الأعداء. (وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ١٥٦ :
كمنافى الشعاب وبطون الاودية فحملوا الحملة الاولى التي انهزم فيها اكثر اصحاب
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٢ : انه بقي مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم جماعة قال محمد بن يوسف الصالحي في الجمع بين الأقوال
المراد انه
الصفحه ١٦٦ : يعسوبها قال اهل المغازي
فنحق المسلمون على المشركين فقتلوهم حتى اسرع القتل في ذرارى المشركين فبلغ ذلك
رسول