الصفحه ٢٢٩ : تفعلون بالمشركين. (لَوْ يَجِدُونَ
مَلْجَأً) اى حصنا يلجئون اليه او قوما يأمنون فيهم (أَوْ مَغاراتٍ) فى
الصفحه ٢٤٠ : والحاج والكاتب
والمؤلف للاسلام أحرى لان يعطوا من غيرهم لان فى اعطائهم اعانة على الحج الذي هو
أحد اركان
الصفحه ٢٤٤ : صلىاللهعليهوسلم أفضل الصدقة ان تشيع كبدا جايعا رواه البيهقي فى شغب
الايمان ومنها سوال السائل قال الله تعالى واما
الصفحه ٢٤٨ :
الله صلىاللهعليهوسلم انه قال المسألة لا يحل الا لثلثة رجل تحمل حمالة قوم فسأل
فيها حتى يوديها
الصفحه ٢٦٦ :
يخلوا عن شىء منها أماكن الدنيا وفيها ما تشتهى الا نفس وتلذ الأعين ثم وصفه بانه
دار اقامة وثبات فى جوار
الصفحه ٢٧٠ : فاخبراه بالذي صنع ثعلبة فانزل الله فيه. (وَمِنْهُمْ) اى من المنافقين (مَنْ عاهَدَ اللهَ
لَئِنْ آتانا مِنْ
الصفحه ٣١٤ : كتاب حافظ قال الزهري يريد الديوان فما رجل يريد ان يتغيب الا ظن انه سيخفى
له ما لم ينزل فيه وحي من الله
الصفحه ٣١٩ : حلفوا له فبايعهم واستغفر لهم وارجا رسول الله صلىاللهعليهوسلم أمرنا حتى قضى الله سبحانه فيه بذلك قال
الصفحه ٣٣٨ :
وأنتم بها فلا
تخرجوا منها وإذا كنتم بغيرها فلا تقدموا عليها قال الحافظ فى بذل الماعون لعله
بلغه
الصفحه ١٩ :
بيقطع او بمحذوف
تقديره فعل ما فعل ليثبت الإسلام (وَيُبْطِلَ الْباطِلَ) يعنى الكفر وليس في الكلام
الصفحه ٢٨ :
التيمي حديث دعائه
صلىاللهعليهوسلم وقول ابى بكر نحو ما مر وفيه وخفق (١) رسول الله
الصفحه ٤٨ : ينكروه فاذا فعلوا ذلك عذب الله العامة
والخاصة رواه البغوي في شرح السنة والمعالم وعن النعمان بن بشير قال
الصفحه ٤٩ :
وغيره الم تسمع
قصة القرية التي كانت حاضرة البحر إذ يعدون في السبت يعنى طائفة منهم وطائفة كانت
الصفحه ٧٩ : ان يخمسه واستدل ابو حنيفة على ان السلب ليس للقاتل خاصة الا ان يكون الامام
قاله في وقت يحتاج الى
الصفحه ٩٨ : مسلم وفي الصحيحين في حديث ابن عباس قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولكن جهاد ونية فقال عزوجل. (وَلا