الصفحه ٧١ : فى الدنيا والكرامات مثل فلق البحر وإنزال انواع الرجز على أعدائهم دونهم. (يا قَوْمِ ادْخُلُوا
الصفحه ١٣٠ : مسيلمة
وأسلمت آخرا وكندة قوم الأشعث بن قيس وبنو بكر بن وائل بالبحرين قوم الحطيم حتى
كفى الله بالمسلمين
الصفحه ١٠١ : ولا كنز رواه الترمذي عن ليث بن سعد
والنسائي وابن ماجة عن سفيان بن عيينة كلاهما عن يحيى بن سعيد عن محمد
الصفحه ١٠٢ : بإطلاق ما روينا لا قطع فى ثمر ولا كنز وهو يشمل ما يوويه الجرين
وغيره فالسبيل فى دفع التعارض اما التوزيع
الصفحه ٣٧ :
(مسئلة :) لا يؤكل
من حيوان البحر الا السمك عند ابى حنيفة رحمهالله وقال مالك رحمهالله يؤكل كلها
الصفحه ٣٨ : من حديث جابر فى
العنبر وقوله صلىاللهعليهوسلم هو الحل ميتة قلنا ورد فى حديث جابر انه القى البحر
الصفحه ١٨٦ :
اى ما يطعم منه
الضمير اما عائد الى الصيد او الى البحر اى ما يطعم من صيد البحر او من البحر وقيل
الصفحه ٣٧٤ :
من مصاب عاد فاخبرهم الخبر فقالوا له فاين فاين فارقت هود وأصحابه فقال فارقتهم
بساحل البحر فكانهم شكّوا
الصفحه ٤٢٢ : وحجة عليهم (عَنِ الْقَرْيَةِ) اى عن خبر أهلها وما وقع بهم (الَّتِي كانَتْ
حاضِرَةَ) اى قريبة (الْبَحْرِ
الصفحه ١٨٥ : (وَاللهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقامٍ) ممّن أصر على عصيانه. (أُحِلَّ لَكُمْ
صَيْدُ الْبَحْرِ) اى الاصطياد (١) من
الصفحه ٢٥٠ :
(مِنْ ظُلُماتِ
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) يعنى من شدائدهما ومهالكهما استعيرت الظلمة للشدة
لمشاركتهما
الصفحه ٤٠٠ : بالنقمة والعذاب بيانه (فَأَغْرَقْناهُمْ فِي الْيَمِ) اى البحر الذي لا يدرك قعره وهو لجة البحر المالح ومعظم
الصفحه ٤٠١ : . (وَجاوَزْنا بِبَنِي
إِسْرائِيلَ الْبَحْرَ) قال الكلبي عبر بهم موسى البحر يوم عاشوراء بعد ما هلك
فرعون وقومه
الصفحه ٤٠ : هو حلال على كافة
الناس من غير شرط كحل ماء البحر ومنها ما هو مشروط حلها بشرائط كالصلوة مشروط
جوازها
الصفحه ٦٩ : صلىاللهعليهوسلم نعمان بن احيى وبحرى بن عمرو وشاس بن عدى فكلموه وكلمهم
ودعاهم الى الله وحذرهم نقمته فقالوا ما