الصفحه ٤٠١ : كانُوا
يَعْرِشُونَ) من الثمار والأعناب فى الجنات كذا قال الحسن او ما كانوا
يرفعون من البناء كصرح هامان
الصفحه ٤١٩ :
الا عند مرحاض (١) او حمام او قبر واجعل السكينة فى قلوبكم وأجعلكم تقرءون
التورية عن ظهور قلوبكم
الصفحه ٤٢٣ :
وباعوا فصار اهل القرية أثلاثا وكانوا نحوا من سبعين الفا ثلث كانوا يعدون فى
السبت وثلث كانوا ينهونهم عن
الصفحه ٤٢٦ : يَأْتِهِمْ
عَرَضٌ مِثْلُهُ يَأْخُذُوهُ) حال من الضمير فى يقولون يعنى يرجون المغفرة مصرين على
الذنب عامدين الى
الصفحه ٤٢٨ : اعمال اهل النار فيدخله به النار رواه مالك
وابو داود والترمذي واحمد فى مسنده والبخاري فى التاريخ وابن
الصفحه ٤٣٢ :
يعصيك فرفع الطاعون فهلك من بنى إسرائيل فى الطاعون فيما بين ان أصاب زمرى المرأة
الى ان قتله فنحاص سبعون
الصفحه ٤٤٧ : ) اى الذين اتقوا (مُبْصِرُونَ) مواقع الخطاء مكائد الشيطان بسبب التذكر فيتحرّزون عنها
ولا يتبعونه فيها
الصفحه ٤٥٣ : يسمع قراءة من وراء الحجرة وهو فى البيت وسمعته أم
هانى على عريشها والجمهور على ان القاري مخير ان شاء جهر
الصفحه ١٣ : يعسر
الانفصال قال الزجاج هو أوكد العهود والوقاع والإيفاء القيام بمقتضى العهد وفى
الإيفاء مبالغة ليس فى
الصفحه ٣٠ :
الحيوة فوق ما
يكون فى المذبوح لم يؤكل عند ابى حنيفة رح وفى رواية عنه وعن ابى يوسف رح انه يحل
وهو
الصفحه ٥٠ :
والتقدير فى احدى القرائتين يغائر التركيب والتقدير فى الاخرى ولو لا هذا التأويل
فالحجة للجمهور ان حديث جواز
الصفحه ٥٦ : الصحاح كلها تدل على ان مسح الراس مرة واحدة وما ورد فى بعض ألفاظ
حديث على توضأ ومسح برأسه واذنيه ثلثا
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوسلم امّا انا فاخذ ملأ كفى من الماء فاصب على راسى ثم أفيض بعد
على سائر جسدى متفق عليه وليس فى شىء من
الصفحه ٦٠ :
إذا غسل من
الجنابة بدأ فغسل يديه ثم توضأ كما يتوضأ للصلوة ثم يدخل أصابعه فى الماء فيخلل
بها اصول
الصفحه ٦٣ : الجحيم على تقدير حذف مفعول وعد فى الاول وجعل
جملة لهم مغفرة مستانفة دليلا على المحذوف ويجوز ان يكون هذا